زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
توقع خبراء اقتصاديون ومحللون ماليون استمرار هبوط سعر صرف الدولار الأميركي، رغم كل المؤشرات التي يفترض أن تدعم سعره صعودًا؛ وذلك لأسباب مختلفة.
وأنهى الدولار عام 2017 بتراجع في قيمته بنسبة 10%، في أول تراجع سنوي لسعر صرف العملة الأميركية منذ 5 سنوات، يكاد يكون فقد نحو نصف تلك النسبة السنوية في الشهر الأول من 2018، وهبط مؤشر قوة الدولار إلى نحو 90 نقطة.
وهناك عوامل داخلية أميركية مهمة تساهم في هبوط الدولار، منها أن خطة الإصلاح الضريبي للرئيس دونالد ترامب لم تؤدِّ إلى ارتفاع معدل التضخم بالشكل الذي يدفع الاحتياطي الفيدرالي لزيادة سريعة ومتتالية في أسعار الفائدة.
كما أن الأسهم الأميركية، التي شهدت موجة صعود يكاد يقترب من الفوران، أصبحت تحت ضغوط التصحيح بما يجعلها أقل إغراء للمستثمرين.
وأيضًا سندات الخزينة الأميركية، التي شهدت زيادة في العائدات عليها مطلع العام الجديد، لم تثر شهية المستثمرين بل على العكس تعرضت لموجات بيع مكثفة.
وضمن أهم العوامل الخارجية لهبوط سعر الدولار أن البنوك المركزية في الاقتصادات الرئيسية بدأت خططًا لتشديد سياستها النقدية وتخفيض أو وقف شراء السندات (فيما يسمى بالتيسير النقدي).