غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
عبدالعزيز بن سعود يبحث عدد من الموضوعات مع سفير سنغافورة لدى السعودية
القبض على شخصين لترويجهما 26 كيلو قات في عسير
قنصلية السعودية لدى جنيف تباشر حادثة غرق مواطن
مراسل الإخبارية: مقتل طالب سعودي طعنًا في كامبريدج
ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
توقع خبراء اقتصاديون ومحللون ماليون استمرار هبوط سعر صرف الدولار الأميركي، رغم كل المؤشرات التي يفترض أن تدعم سعره صعودًا؛ وذلك لأسباب مختلفة.
وأنهى الدولار عام 2017 بتراجع في قيمته بنسبة 10%، في أول تراجع سنوي لسعر صرف العملة الأميركية منذ 5 سنوات، يكاد يكون فقد نحو نصف تلك النسبة السنوية في الشهر الأول من 2018، وهبط مؤشر قوة الدولار إلى نحو 90 نقطة.
وهناك عوامل داخلية أميركية مهمة تساهم في هبوط الدولار، منها أن خطة الإصلاح الضريبي للرئيس دونالد ترامب لم تؤدِّ إلى ارتفاع معدل التضخم بالشكل الذي يدفع الاحتياطي الفيدرالي لزيادة سريعة ومتتالية في أسعار الفائدة.
كما أن الأسهم الأميركية، التي شهدت موجة صعود يكاد يقترب من الفوران، أصبحت تحت ضغوط التصحيح بما يجعلها أقل إغراء للمستثمرين.
وأيضًا سندات الخزينة الأميركية، التي شهدت زيادة في العائدات عليها مطلع العام الجديد، لم تثر شهية المستثمرين بل على العكس تعرضت لموجات بيع مكثفة.
وضمن أهم العوامل الخارجية لهبوط سعر الدولار أن البنوك المركزية في الاقتصادات الرئيسية بدأت خططًا لتشديد سياستها النقدية وتخفيض أو وقف شراء السندات (فيما يسمى بالتيسير النقدي).