خطوات إصدار خدمة شهادة مقدار المنافع التأمينية
خطوات الوصول إلى خدمة نقل اللوحات عبر منصة أبشر
222,4 مليون طن صادرات موانئ السعودية في 2024
رئيس وزراء باكستان يغادر الرياض ومحمد بن عبدالرحمن في مقدمة مودعيه
درجات الحرارة اليوم.. الأحساء وحفر الباطن 45 والسودة 12 مئوية
ابتكار نموذج حاسوبي لعلاج الصرع
بريطانيا ستعترف بدولة فلسطين بعد انتهاء زيارة ترامب
أمطار غزيرة على منطقة جازان حتى العاشرة مساء
أبراج السعودية تتوشح بعلمي المملكة وباكستان احتفاءً بتوقيع اتفاقية الدفاع المشترك
نتائج دوري أبطال أوروبا لكرة القدم
توقع خبراء اقتصاديون ومحللون ماليون استمرار هبوط سعر صرف الدولار الأميركي، رغم كل المؤشرات التي يفترض أن تدعم سعره صعودًا؛ وذلك لأسباب مختلفة.
وأنهى الدولار عام 2017 بتراجع في قيمته بنسبة 10%، في أول تراجع سنوي لسعر صرف العملة الأميركية منذ 5 سنوات، يكاد يكون فقد نحو نصف تلك النسبة السنوية في الشهر الأول من 2018، وهبط مؤشر قوة الدولار إلى نحو 90 نقطة.
وهناك عوامل داخلية أميركية مهمة تساهم في هبوط الدولار، منها أن خطة الإصلاح الضريبي للرئيس دونالد ترامب لم تؤدِّ إلى ارتفاع معدل التضخم بالشكل الذي يدفع الاحتياطي الفيدرالي لزيادة سريعة ومتتالية في أسعار الفائدة.
كما أن الأسهم الأميركية، التي شهدت موجة صعود يكاد يقترب من الفوران، أصبحت تحت ضغوط التصحيح بما يجعلها أقل إغراء للمستثمرين.
وأيضًا سندات الخزينة الأميركية، التي شهدت زيادة في العائدات عليها مطلع العام الجديد، لم تثر شهية المستثمرين بل على العكس تعرضت لموجات بيع مكثفة.
وضمن أهم العوامل الخارجية لهبوط سعر الدولار أن البنوك المركزية في الاقتصادات الرئيسية بدأت خططًا لتشديد سياستها النقدية وتخفيض أو وقف شراء السندات (فيما يسمى بالتيسير النقدي).