مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
شجّع المشاركون في مؤتمر القانون في الشرق الأوسط، الذي اختتم أعماله في العاصمة المغربية الرباط تحت عنوان “التحكيم والوساطة في الشرق الأوسط وإفريقيا”، الدول على اللجوء إلى مراكز التحكيم الإفريقية والعربية لحل المنازعات المرتبطة بعقود التجارة الدولية.
وشهدت أعمال مؤتمر القانون في الشرق الأوسط “التحكيم والوساطة في الشرق الأوسط وإفريقيا”، في دورته الرابعة، مشاركة حشد من وزراء العدل العرب والأفارقة، ورؤساء محاكم بالمملكة العربية السعودية ورؤساء مجالس الدولة والقضاة العرب ونخبة من رجال القانون في الشرق الأوسط وإفريقيا والعالم، إلى جانب عدد من القانونيين والقضاة والمحكمين، وعدد من المنظمات والهيئات الدولية المختصة من مختلف دول العالم.
وارتُئي خلال المؤتمر، وجوب تحقيق التوازن بين حماية المصالح الاستثمارية الأجنبية وسيادة الدول المستقبلة للاستثمار، عند اللجوء للتحكيم.
من جانبه، أكد رئيس مركز القانون السعودي للتدريب، المحامي ماجد قاروب، المكانة العالية التي وصل إليها المؤتمر في دورته الرابعة، مشيرًا إلى أنّه “أصبح- ولله الحمد- محل ثقة خبراء القانون على مستوى العالم والشرق الأوسط، نظير الحصيلة التراكمية على مدى الدورات الثلاث الماضية، وفي هذه الدورة التي حضرها وزراء عدل ورؤساء السلطة القضائية من العالم العربي وإفريقيا”.
وبيّن قاروب أنَّ “اختيار عنوان المؤتمر نابع من رؤية المملكة 2030 بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله- وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، التي اعتمدت البعد العربي والإسلامي من أهم منطلقات القوة والمكانة السعودية، واعتمدت البعد الإفريقي مرتكزًا لتنمية العلاقات الدولية وتعزيزها لنقل رؤية الإصلاح والتنمية للمؤسسات والمجتمعات في أبعادها القانونية والاقتصادية”.
واقترح المشاركون مجموعة من التوصيات، كان أهمّها: