إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
ظهرت بارقة أمل جديدة لمرضى الزهايمر، حيث أكد علماء بريطانيون أنه يمكن استخدام أمخاخ مصغرة، مصنوعة من خلايا جلد بشري، لوقف الضرر الناجم عن مرض الزهايمر في المستقبل.
ويقوم علماء بريطانيون بزراعة تلك الأعضاء الصغيرة في مختبر، على غرار طريقة أطفال الأنابيب، ويعتقدون أنهم يومًا ما سوف يستطيعون استخدامها لتنمو كأنسجة جديدة في مخ الإنسان، بحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وتشمل هذه العملية تحويل خلايا الجلد إلى خلايا عصبية، ثم يتم طباعتها بنظام الطباعة ثلاثية الأبعاد إلى هياكل تشبه المخ.
وإذا كان هذا العلاج ناجحًا، فإنه لن يستهدف علاج فقد الذاكرة، الذي يكون قد حدث بالفعل، وإنما يمكنه فقط أن يوقف حدوث مزيد من التدهور.
وكخطوة أولى، يأمل الباحثون في جامعة أستون، ببرمنغهام، في استخدام الهياكل التي تم تخليقها بالمعمل لاختبار طرق علاج الخرف والإسراع في تطوير العقاقير.
ويتم تخليق العقول الدقيقة عن طريق عمليات تغيير وراثي لخلايا الجلد، لتحويلها لخلايا جذعية، والتي تكون قادرة على التحول لأي نوع من الخلايا. ثم يتم إطلاقها للنمو كخلايا عصبية.
وتنمو الهياكل فقط لما يقرب من 2 ملم حاليًّا، ولكنها يمكن أن تساعد العلماء لمعرفة كيف يسيطر الخرف على خلايا المخ، وكيف يبدأ في الانتشار.
ويمكن لهذه التجارب، في نهاية المطاف، أن تتيح للفريق العلمي القيام بزراعة واستبدال أجزاء في المخ لدى مرضى الزهايمر.