سكارليت جوهانسون ترفض طرح صوتها بالذكاء الاصطناعي السعودية أكبر مستقبل للصادرات السلعية المصرية بقيمة مليار دولار (إنفوجراف) برعاية عبدالعزيز بن سعود.. تخريج الدورة التأهيلية لمجندات معهد التدريب النسوي عقار جديد لإنقاص الوزن عبر اختراق الدماغ شرط مهم للحصول على دعم سكني الرئاسة الإيرانية تكشف سبب اختفاء طائرة رئيسي 3 لقاحات ضرورية لضيوف الرحمن قبل بدء موسم الحج 1445 تشيلسي يصدم مورينيو ويستنجد بـ مدرب منتخب ألمانيا السابق موسم الحج 1445.. وزيرة التضامن المصرية تعلن موعد مغادرة أول فوج لحجاج الجمعيات جيسوس مستمر مع الهلال حتى 2026 والإعلان بعد التتويج
دشَّنت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” في الأول من يناير الحالي، البوابة الإلكترونية لمبادرة استرداد الرسوم عبر هذا الرابط (هنا).
وتهدف المبادرة إلى تخفيف الأعباء المالية على الشركات الصغيرة والمتوسطة في السنوات الأولى من تأسيسها، وذلك لتسهيل بدء أعمالها، وتعزيز فرصها في الاستمرارية والنمو، بما ينعكس على زيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي، وتحفيزها على توليد فرص وظيفية جديدة للمواطنين، تماشيًا مع مؤشرات الأداء الخاصة بقطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة في رؤية 2030.
وأوضحت الهيئة أن استرداد الرسوم الحكومية سيطبق بنسبة 100 في المئة على رسوم خدمات إصدار السجل التجاري للشركات، وتجديد السجل التجاري للشركات، واشتراك الغرفة التجارية، وتسجيل العلامة التجارية، إضافة إلى اشتراك البريد السعودي (العنوان الوطني)، ورسوم نشر عقد تأسيس شركة، وترخيص البلدية، وتراخيص الأنشطة الاقتصادية، على أن يكون بنسبة 80 في المائة من رسوم استقدام العمالة الوافدة.
وأشارت إلى أن آلية مراجعة الطلبات تمر بمرحلتين، تبدأ بالتسجيل ثم التحقق من أهلية الشركة، حيث تصل إلى المتقدم رسالة نصية حول وضع طلبه، يلي ذلك طلب رفع المستندات المطلوبة للشركات عبر البوابة الإلكترونية، على أن يتم ذلك قبل نهاية كل ربع سنة بـ 30 يومًا كحد أدنى.
وتأتي مبادرة استرداد مبالغ بعض الرسوم الحكومية المدفوعة ضمن 3 مبادرات أخرى، لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة ضمن برنامج تحفيز القطاع الخاص، والمتمثلة في: مبادرة رفع رأس مال برنامج كفالة لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، لتسهيل حصول المنشآت على التمويل اللازم من جهات التمويل، ومبادرة التمويل غير المباشر التي خصص لها 1.6 مليار ريال، وصندوق الاستثمار الجريء الذي يركز على الاستثمار في المنشآت الناشئة، الذي خصص له 2.8 مليار ريال.