40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
انتقد الناشط السياسي اليمني براء شيبان، قبول مدير تنسيق عمليات الإغاثة الأممية في اليمن، التكريم من طرف الانقلابين الحوثيين في صنعاء، معتبرًا ذلك أمرًا يبعث على الخزي.
وأوضح شيبان، عبر حسابه على موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، الأربعاء 24 كانون الثاني/ يناير الجاري، أنَّ “البيئة الحالية التي يخلقها الحوثيون في صنعاء فريدة من نوعها، وهي بيئة لا ينبغي للأمم المتحدة أن تتسامح معها بأي وسيلة”.
ورأى أنَّه “على مدير تنسيق عمليات الإغاثة الأممية في اليمن، أنَّ يعود إلى موقعه قبل استيلاء الحوثيين على السلطة، في شباط/ فبراير 2015، حين كانت الأمم المتحدة محايدة وتقدم خدمات إنسانية فقط”.
وتفاعل المدوّنون اليمنيّون مع شيبان، موضّحين أنَّه “لا ينبغي أن تجر الأمم المتحدة إلى الصراع. وباعتبارها الأمم المتحدة، فإنها تحتاج إلى العمل مع جميع الأطراف في صنعاء أو عدن (سواء أرادوا ذلك أم لا)، ويمكن أن يحدث الشيء نفسه في عدن من قبل حكومة هادي”.
واتّفق اليمنيّون على أنَّ “الذي يدعم العدو يصبح العدو”، لافتين إلى أنَّ “مدير تنسيق عمليات الإغاثة الأممية في اليمن، يتلقى أكثر من 19 ألف دولار راتبًا شهريًّا معفى من الضرائب، فضلًا عن البدلات، ويزعم أنّه يقوم بعمل جيد، في حين أنَّ الحوثي ينهب المساعدات، ويوزّعها على الموالين له فقط، أو يبيعها بالسوق السوداء ويتربّح من خلالها لتمويل حربه ضد اليمنيين”.
وأكّد اليمنيّون، أنَّ العار الحقيقي، هو أن تنحاز الأمم المتّحدة لطرف على حساب آخر، في حين أنَّ الطرف الذي تنحاز له انقلب على شرعية منتخبة من طرف الشعب، واستولى على الدولة وخزائنها، وقاد البلاد إلى حرب بغية تنفيذ أجندة إيران في المنطقة، وهو ما يؤكّد اليوم أنَّ الأمم المتّحدة صارت منظّمة دون طائل منها يرجى، فهي مكلفة وإنجازاتها لا تذكر.