رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
ثمّن وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، جهود مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، المبذولة وتجربته الثرية عالميًا في ترسيخ قيم الحوار وتعزيز التعايش السلمي، وتعميق القواسم الإنسانية المشتركة، ومكافحة الكراهية والتطرف.
جاء ذلك بعد زيارة الجبير لمقر المركز بالعاصمة النمساوية فيينا، حيث كان في استقباله معالي الأمين العام لمركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات الأستاذ فيصل بن عبدالرحمن بن معمر ومنسوبي المركز.
وعبر الأمين العالم للمركز، عن بالغ تقديره لزيارة معالي الوزير عادل الجبير، مثمنًا جهود المملكة العربية السعودية الداعمة لأعمال المركز.
وتأتي الزيارة في إطار التنسيق مع الدول المؤسسة للمركز ومتابعة إنجازات المركز وبرامجه الحالية وخططه المستقبلية كإحدى منظمات الحوار الدولية العاملة على تعزيز دور الأفراد والقيادات والمؤسسات الدينية مع صانعي السياسات في المنظمات الدولية.
يذكر أن مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، أول منظمة حوار في العالم تسعي لمد جسور التواصل بين الأفراد والمؤسسات والقيادات الدينية لمساندة صانعي السياسات، بدعم ورعاية مجلس أطراف المركز: المملكة العربية السعودية وجمهورية النمسا ومملكة إسبانيا والفاتيكان ومجلس إدارته المكون من قيادات دينية متنوعة، ومجلس استشاري مكوّن من مائة قيادة دينية من جميع أنحاء العالم.