قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
كشف تقرير عالمي أن المملكة تُجري مباحثات في الوقت الحالي مع شركة ماجيك ليب الأميركية العملاقة المتخصصة في مجالات التكنولوجيا والرؤية الافتراضية المعروفة بـ”الواقع الافتراضي”، مؤكدًا أن صندوق الثروة السيادية في المملكة يبحث استثمار ما يصل إلى 400 مليون دولار، في صفقة من شأنها أن ترفع حجم المبالغ الموجهة للاستثمار في تلك المجالات إلى نحو 2.3 مليار دولار.
وأوضح مصدر مسؤول لصحيفة فايننشيال تايمز البريطانية، أنه من المتوقع التوصل لاتفاق بين الجانبين، ويتم الإعلان عنه خلال الأسابيع المقبلة، مشيرًا إلى أن الاستثمارات السعودية في أحدث مجالات التكنولوجيا في الولايات المتحدة تأتي ضمن دفعة جديدة من المبالغ تبلغ 6 مليارات دولار، من المتوقع أن تشهدها تلك الصناعة التقنية خلال الفترة المقبلة.
وتراهن الشركة الأميركية على نظارات الواقع الافتراضي، التي تعتمد على تكنولوجيا متقدمة لأجهزة الاستشعار لوضع خيال وأمور افتراضية على مواقع العالم الحقيقي؛ الأمر الذي من شأنه أن يُحدث طفرة ضخمة على مستوى الصناعات التكنولوجية في العالم.
وحال نجاح تلك المُحادثات بشكل رئيسي خلال الأسابيع القليلة المقبلة، فإن تلك الاستثمارات ستكون ثانية الإسهامات السعودية في الأسواق الأميركية، بعد أن ضخ صندوق الثروة السيادي 3.5 مليار دولار في صورة استثمارات بشركة أوبر.
ويُعَدّ صندوق الاستثمار السعودي واحدًا من أهم العوامل التي تراهن عليها المملكة في تحقيق رؤية 2030 والتي أعلنها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال العامين الماضيين، أملًا في تنويع مصادر الدخول الاقتصادية بعيدًا عن الاعتماد شبه الرئيسي على الإيرادات النفطية للبلاد.
وأتت صفقة أوبر بعد أن أصبح صندوق الثروة هو الداعم الرئيسي لصندوق استثماري بقيمة 93 مليار دولار تديره شركة سوفت بنك اليابانية، الذي تم إنشاؤه للسماح لمؤسس سوفت بنك ماسايوشي سون بتقديم رهانات كبيرة على شركات التكنولوجيا.
وقد فسر الكثيرون مبلغ الـ45 مليار دولار الذي وُضع في صندوق سوفت بنك كعلامة على أن المملكة قررت أن تكون أكثر ميلًا لقطاع التكنولوجيا مع رجل أعمال من ذوي الخبرة، ولكن الصفقة المتوقعة مع ماجيك قد تمثل قفزة واضحة في هذا الصدد.