شوط أول سلبي بين ضمك والرائد
في الشوط الأول.. تفوق الشباب ضد الأهلي بثنائية
الاتحاد يتطلع لمواصلة تفوقه ضد الفيحاء
الرجل المتزوج أكثر عرضة للسمنة بـ3 مرات من الأعزب
أمانة جدة تبدأ فصل الخدمات عن مبانٍ آيلة للسقوط في أحياء الفيصلية والربوة والفاروق
درجات الحرارة تلامس 46 مئوية في الظل خلال الأيام المقبلة
إحباط تهريب 180 كيلو قات في عسير
التكافؤ شعار مباريات التعاون والقادسية
الزكاة والضريبة تدعو المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية لتقديم إقراراتها
ضمك يستهدف الانتصار الخامس ضد الرائد
تلقى إيران على المستوى الدولي نفس قدر المعاملة السيئة التي تعانيها كوريا الشمالية في المحافل الدولية المختلفة، فعلى مستوى الرياضات العالمية لم تستطع طهران كسب احترام العالم، وذلك بعد أن امتنعت شركة سامسونج الكورية الجنوبية، عملاقة التكنولوجيا في الأسواق العالمية، عن منح أعضاء بعثة الرياضيين التي سافرت لكوريا الجنوبية للمشاركة في دورة الألعاب الشتوية هواتف ذكية متطورة من إنتاج الشركة.
ووفقًا لما تناقلته الصحف العالمية، ومن بينها واشنطن بوست الأميركية، فإن اللجنة المنظمة للدورة في كوريا الجنوبية أوصت شركة سامسونج بعدم إرسال الهواتف الذكية إلى أعضاء البعثات التي تواجه عقوبات دولية، وهي كوريا الشمالية وإيران، الأمر الذي أشعل الغضب في نفوس الإيرانيين.
وعلى الرغم من انصياع اللجنة المنظمة لضغوط إيران، والتي قامت باستدعاء السفير الكوري الجنوبي في بلاده لمناقشة الأمر، غير أن اللجنة أوصت البعثات بعدم إخراج الهواتف الذكية التي تم منحهم إياها خارج البلاد، الأمر الذي فتح الباب أمام اعتبار البعض تلك الخطوات مجرد إجراءات للتهدئة ولكن لا تعني رفع العقوبات بشكل أحادي من سيول، حتى بعد تحسن العلاقات مع جارتها الشمالية.
ومن جهته، قال المتحدث باسم اللجنة الأولمبية الإيرانية محمود عبدالله: إن “الرياضيين الإيرانيين لم يحصلوا على هواتف في كوريا الجنوبية، وقالوا لنا: إن سبب ذلك يرجع إلى العقوبات الدولية المفروضة على إيران”.
وأوضح المتحدث باسم اللجنة الأولمبية الإيرانية أنه جرى في وقت لاحق تسليم الرياضيين الإيرانيين الأربعة الهدايا، وذلك بعد استدعاء السفير الكوري الجنوبي للاعتراض.
وقدمت كوريا الجنوبية، متمثلة في شركتها العالمية سامسونج، هواتف من نوع “نوت 8” الشهيرة لكافة الرياضيين المشاركين في دورة الألعاب الشتوية في البلاد، إلا أنها استثنت كوريا الشمالية وإيران من ذلك؛ بسبب العقوبات الاقتصادية.