أبها الأضعف دفاعيًا في تاريخ دوري المحترفين كاسيميرو مُشيدًا برونالدو: ما فعله في الكرة لا يُقدر بثمن الدفاع المدني يحذر من حالة مطرية تبدأ اليوم وحتى الثلاثاء 3 مباريات غدًا في دوري روشن السعودية تأسف لفشل مجلس الأمن في اعتماد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة الأرصاد : أمطار مصحوبة بزخات البرد وجريان السيول على 6 مناطق تحذير.. التلوث المروري خطر على دماغ الرضيع طريقة وخطوات الاستعلام عن حساب المواطن برقم الهوية مندوب السعودية بالأمم المتحدة: من حق الشعب الفلسطيني تقرير مصيره الفريق اليحيى يتفقد سير العمل بجوازات مطار البحر الأحمر الدولي
تذمَّر أهالي محافظة صامطة من نقص بعض الكوادر الطبية في مستشفى صامطة العام، وخاصة عيادات الأسنان بالمستشفى.
عدم وجود طبيبة أسنان:
وقال المشهور لـ “المواطن“: إنني راجعت بابنتي أحد المراكز الصحية التابعة لمحافظة صامطة ولم أجد لا دكتور ولا دكتورة أسنان، وتم تحويلي إلى مستشفى صامطة العام، وقد تفاجأت بوجود دكتور أسنان؛ الأمر الذي أدى إلى استيائي واستياء كثير من المراجِعات في المستشفى.
المستوصفات الخاصة أرهقتنا:
فيما أضاف المدخلي قائلاً: “إنني راجعت قبل فترة بزوجتي ولم أجد دكتورة أسنان؛ ما جعلني أتجه إلى أحد المستوصفات الأهلية الذي طلب مني مبلغاً مالياً كبيراً من أجل “سَحْب عصب” لسن وتنظيف وخلع، علماً أن كل مستوصف له تسعيرة منفردة عن المستوصف الآخر.
مراكز الرعاية لا توجد بها أدوات:
وقال الصلوي: “إنني ذهبت إلى أحد مراكز الرعاية الأولية التابع لصامطة من أجل التهاب في أسنان بنتي، وأعطوني مضاداً وبعد أسبوع من العلاج كنا على موعد لخلع السن، وعندما حضرنا أبلغني الدكتور أنه لا توجد أدوات تخدير وأدوات للأسنان وفي انتظار صرفها من الصحة، وبعد أسبوع آخر من الانتظار حضرت ولم أجد الدكتور حيث أبلغونا أنه في إجازة.
ازدحام وفوضى:
فيما أوضح الحدادي أن مستشفى صامطة يخدم أكثر من 45 قرية، ويعاني من الازدحام في المراجعين؛ ما أدى إلى سخط المراجعين وعدم رضاهم عما يُقدم وخاصة في عيادات الأسنان التي نتمنى أن تكون هناك دكتورة أسنان بدل الدكتور.
مناشدة:
وناشد أهالي المحافظة من الشؤون الصحية بالمنطقة توفير الكوادر الطبية وكذلك بعض الأطباء، مطالبين بإيجاد دكتورة أسنان بدل الدكتور وذلك احتراماً لعاداتنا وتقاليدنا، متسائلين هل الشؤون الصحية عاجزة عن توفير دكتورة أسنان للمرضى؟
“المواطن” تواصلت مع المتحدث الرسمي باسم صحة جازان الأستاذ نبيل غاوي؛ حيث لم يتم الرد علينا إلى ساعة إعداد هذا التقرير.