الهلال يتفوق على التعاون في الشوط الأول بهدف ميتروفيتش توقعات باستقرار الأجواء على معظم المناطق مواقع لا يجوز اكتساب الملكية فيها شرعًا أو بموجب الأوامر موعد مباريات السبت في دوري روشن ضبط مخالفين بحوزتهم بندقية وذخيرة وجهاز نداء طيور بتبوك بدء إجراءات نقل التوأم السيامي الفلبيني أكيزا وعائشة تعديل لائحة ضريبة التصرفات العقارية: استثناء تصحيح الملكية ونقل العقار تعديل لائحة نظام الإجراءات الجزائية : تكبيل المتهم محظور إلا في حالتين مهربو القات والشبو في قبضة رجال الأمن الأمن العام : إلزام المقيمين الراغبين في دخول مكة بتصريح
لا تزال قوات الأسد تتجاهل النداءات الدولية بوقف القتال في الغوطة، التي تتعرض لأسوأ هجوم منذ اشتعال الأزمة السورية لليوم السادس على التوالي.
وسقطت اليوم دفعة جديدة من القنابل على الغوطة الشرقية، وُصفت بأنها الأسوأ حتى الآن، وذلك قبل تصويت في مجلس الأمن الدولي للمطالبة بفرض وقف لإطلاق النار لمدة 30 يومًا في أنحاء البلاد.
يقول المرصد السوري لحقوق الإنسان: إن القصف أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 417 شخصًا وإصابة مئات آخرين.
وأصيب أكثر من 1850 شخصًا في الهجوم الذي يشنه جيش بشار وحلفاؤه، حيث قصفت الطائرات مناطق سكنية، في حين قالت جمعيات طبية خيرية: إن القصف أصاب أكثر من 12 مستشفى؛ مما جعل من شبه المستحيل معالجة الجرحى.
ومن المقرر أن يبحث مجلس الأمن الدولي اليوم قرارًا لوقف إطلاق النار في سوريا بعد المذبحة التي ترتكبها قوات بشار الأسد في الغوطة.
وكانت الأمم المتحدة قد أعلنت أمس أنه يجب التحرك بشكل أكثر جدية لوقف إطلاق النار في سوريا.
وقالت بعثة الكويت بالأمم المتحدة والتي ترأس مجلس الأمن الدولي خلال شهر فبراير الجاري: إن المجلس سيجري تصويتًا الساعة 16:00 بتوقيت جرينتش على مشروع قرار يطالب بوقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا في سوريا للسماح بتسليم المساعدات والإجلاء الطبي.
وقد يواجه القرار الفيتو الروسي الأمر الذي سيعرقل صدوره، حيث يتطلب القرار لتمريره تسعة أصوات مؤيدة وعدم استخدام أي من الدول الخمس دائمة العضوية، وهي روسيا والصين والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، حق النقض.