ضبط 4 مقيمين لممارستهم صيد الأسماك في منطقة محظورة
قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط
عبدالعزيز بن سعود يدشن عددًا من مشروعات وزارة الداخلية في المدينة المنورة
موجة غبارية كثيفة تؤثر على الرياض ولقطات توثق
مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم 3 برامج تدريبية تطوعية في دمشق
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة القصيم غدًا
رياح الرس سببها تيارات هابطة مصاحبة لعواصف رعدية
الملك سلمان يتلقى دعوة من رئيس العراق لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية
قدرات عالية للأطقم الجوية والفنية المشاركة في مناورات علم الصحراء 2025
ضبط مقيم حاول إيصال 4 وافدات مخالفات لأنظمة وتعليمات الحج إلى مكة المكرمة
-
27°
بعد ساعات قليلة من التحري والملاحقة، نجح رجال الشرطة في جدة من إلقاء القبض على الفتاة المجاهِرة بالمعصية في أحد شوارع المحافظة.
وتمكن رجال الشرطة من توقيف الفتاة المدعوة بـ”لمياء”، على خلفية بلاغات ومقاطع مخلّة نشرتها الفتاة في حسابها على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي.
وقال الناطق باسم الشرطة في منطقة مكة المكرمة العقيد عاطي بن عطية القرشي، إن رجال الأمن نجحوا في رصد ومتابعة الحساب الذي نشر بعض المقاطع المخلة، واتضح أن الفتاة التي تديره في العقد الثاني من عمرها.
وأكد القرشي، أن الفتاة تدير عدة حسابات بأسماء وهمية و”لمياء” ليس اسمها الحقيقي، مشدّداً على أن أجهزة الأمن تراقب الكثير من الحسابات المخلّة التي تنشر مواد مخالفة للآداب العامة وتلاحق أصحابها.
السجن
وفي مواقع التواصل الاجتماعي، لم تكن التغريدات والتعليقات على جرأة الفتاة المجاهِرة بالمعصية بأقل حدة من المطاردة الأمنية لها في شوارع جدة، فمئات المغردين أبدوا استنكارهم واستغرابهم مما أقدمت عليه الفتاة.
وطالب المغردون عبر وسم “القبض على لمياء القرني”، بالقبض على الفتاة وزجرها بأقسى عقوبة قانونية تردعها وتمنع غيرها من ارتكاب مثل تلك المخالفات المسيئة والمخالِفة لتعاليم الدين الإسلامي، مؤكدين أن السجن أقل ما تستحقه الفتاة.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
د. يوسف بن حامد
نسأل الله الصلاح والهداية لجميع المسلمين والمسلمات في كل مكان وأن يلهمهم رشدهم.
ابراهيم
بل القصاص بالتعزير والتشهير هو أضعف الإيمان لأنها أوضعت في الفتن وسنت سنن الغي وأسأل الله بأن يجعل هذا العقاب لها تطهير في الدنيا والآخرة وأن لا يخلفنا من بعدها إلا خيرا ..
هدانا الله وإياكم لما يحب ويرضاه..