كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
طالعتنا وسائل الإعلام الدولية على مدار الساعات القليلة الماضية، بتقارير تفيد باقتراب إتمام الاتفاق بين شركة أرامكو وعملاقة التكنولوجيا الأميركية والعالمية غوغل، لبناء مركز معلومات موسع ذي إمكانات تقنية متطورة، وهو الأمر الذي مثل علامة رئيسي على نجاح سياسات المملكة الجاذبة للاستثمارات الأجنبية، والتي تسعى بشكل رئيسي لتنويع مصادر الدخول الاقتصادية بعيدًا عن النفط.
ووفقا لشبكة “تيليكوم بيبر” المعنية بالتكنولوجيا، فإن شركة غوغل تهدف الشركة إلى توسيع نطاق عروضها في المملكة العربية السعودية لزيادة كمية المحتوى باللغة العربية على شبكة الإنترنت لتقديم خدمة أفضل لمئات الملايين من الناطقين بها.
وقال لينو كاتاروزي، العضو المنتدب لشركة غوغل في منطقة الشرق الأوسط خلال تواجده بالإمارات إن “غوغل تستهدف النمو في المملكة العربية السعودية من خلال فريق متخصص من الموظفين، بمن فيهم بعض المواطنين السعوديين”.
ومن المقرر أن يُقيم الفريق بالمقر الرئيسي للشركة في دبي، ومن مهامه تقييم الفرص التجارية الممكنة في المملكة خلال الأشهر المقبلة، إضافة إلى وضع مجموعة من المبادرات التي سيتم تنفيذها على مدى السنوات الثلاث المقبلة وما بعدها، بما يتماشى مع البرنامج الجديد لتنويع الاقتصاد السعودي المعروف باسم رؤية المملكة 2030.
ويُقدر المتحدثون باللغة العربية في جميع أنحاء العالم بـ400 مليون شخص، وارتفعت نسبة المستخدمين العالميين الذين يصلون إلى الإنترنت باللغة العربية من حوالي 58 % في عام 2013 إلى 78 % خلال عام 2017، وفقًا لبوابة الأبحاث إنترنت وورلد ستيتس.
وتعكف غوغل على زيادة الجهود المبذولة في هذا العام لتحسين الاستجابات العربية لاستعلامات بحث غوغل وزيادة المحتوى الرقمي باللغة العربية ونشره على يوتيوب ومنصات أخرى، وإقامة روابط أفضل بين ناشري الأخبار العربية والمعلنين.