40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
طالعتنا وسائل الإعلام الدولية على مدار الساعات القليلة الماضية، بتقارير تفيد باقتراب إتمام الاتفاق بين شركة أرامكو وعملاقة التكنولوجيا الأميركية والعالمية غوغل، لبناء مركز معلومات موسع ذي إمكانات تقنية متطورة، وهو الأمر الذي مثل علامة رئيسي على نجاح سياسات المملكة الجاذبة للاستثمارات الأجنبية، والتي تسعى بشكل رئيسي لتنويع مصادر الدخول الاقتصادية بعيدًا عن النفط.
ووفقا لشبكة “تيليكوم بيبر” المعنية بالتكنولوجيا، فإن شركة غوغل تهدف الشركة إلى توسيع نطاق عروضها في المملكة العربية السعودية لزيادة كمية المحتوى باللغة العربية على شبكة الإنترنت لتقديم خدمة أفضل لمئات الملايين من الناطقين بها.
وقال لينو كاتاروزي، العضو المنتدب لشركة غوغل في منطقة الشرق الأوسط خلال تواجده بالإمارات إن “غوغل تستهدف النمو في المملكة العربية السعودية من خلال فريق متخصص من الموظفين، بمن فيهم بعض المواطنين السعوديين”.
ومن المقرر أن يُقيم الفريق بالمقر الرئيسي للشركة في دبي، ومن مهامه تقييم الفرص التجارية الممكنة في المملكة خلال الأشهر المقبلة، إضافة إلى وضع مجموعة من المبادرات التي سيتم تنفيذها على مدى السنوات الثلاث المقبلة وما بعدها، بما يتماشى مع البرنامج الجديد لتنويع الاقتصاد السعودي المعروف باسم رؤية المملكة 2030.
ويُقدر المتحدثون باللغة العربية في جميع أنحاء العالم بـ400 مليون شخص، وارتفعت نسبة المستخدمين العالميين الذين يصلون إلى الإنترنت باللغة العربية من حوالي 58 % في عام 2013 إلى 78 % خلال عام 2017، وفقًا لبوابة الأبحاث إنترنت وورلد ستيتس.
وتعكف غوغل على زيادة الجهود المبذولة في هذا العام لتحسين الاستجابات العربية لاستعلامات بحث غوغل وزيادة المحتوى الرقمي باللغة العربية ونشره على يوتيوب ومنصات أخرى، وإقامة روابط أفضل بين ناشري الأخبار العربية والمعلنين.