إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
رؤية مشتركة بين المملكة والإمارات انعكست على الأوضاع الإقليمية كان نتاجها تحالفًا عربيًّا لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية والذراع الإماراتية القوية، مدعومًا من دول المنطقة.
ولم تكن عاصفة الحزم التي أطلقتها المملكة بمساعدة الإمارات إلا إيمانًا بأن مستقبل المنطقة يجب أن يكون في يدٍ أمينة، ولا يوجد من يتخوف على مستقبل اليمن ويواجه تهديدات إيران وميليشيا الحوثي إلا المملكة وشقيقتها الإمارات.
وسطرت عاصفة الحزم تاريخًا جديدًا للمنطقة كتبه أبناؤها بأنفسهم، ليبدؤوا في إعادة الشرعية إلى اليمن، وهزيمة المخطط الخارجي الخبيث الذي يهدف للسيطرة على اليمن ومقدراته والذهاب به إلى الهاوية.
ومن بعد انطلاق عاصفة الحزم وحتى الآن كانت الرؤية واحدة بين المملكة والإمارات في القضية اليمنية، ليكون التشاور هو أساس تحركات التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن.
وبعد ذلك أثمرت الجهود السعودية الإماراتية المشتركة، عن تشكيل مجموعة “الرباعية” الخاصة باليمن، التي تضم أيضًا كلًّا من الولايات المتحدة وبريطانيا، والتي أصدرت أول بيان لها في أكتوبر الماضي، دعت فيه إلى الحل السياسي وفق المرجعيات الدولية.
وهذه المرجعية الرباعية، ضمانة سياسية بأن تكون الحلول النهائية بمنأى عن التشويش الذي يسعى إليه الانقلابيون في اليمن وحلفاؤهم الإقليميون (إيران وأذرعها).