ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
حالة من التيه والارتباك بدت واضحة في خطابه الركيك أمام مؤتمر ميونيخ الدولي للأمن، والذي حاول من خلاله تمثيل دور الضحية وترويج الأكاذيب عن أزمة بلاده مع جيرانها من دول الخليج العربي.
وسعى أمير قطر تميم بن حمد، خلال كلمته في المؤتمر، إلى استعطاف الحاضرين بتكراره كلمة “الحصار” للمرة الخامسة أمام الحضور، في الوقت الذي بدا واضحًا من كلماته التدخل السافر في شؤون الدول الإقليمية.
هذا التناقض في الخطاب الاستعطافي والتحريضي في الآن ذاته، وضع تميم في موقف محرج وكشف الكثير من حالة العجز والضعف التي يعاني منها النظام القطري في ظل المقاطعة الخليجية.
ففي الوقت الذي يشكو فيه من المقاطعة الخليجية وتأثيرها على اقتصاد بلاده ووضعها الإقليمي، يناقض تميم نفسه ويفاخر بتصريحاته: “ما تعرضت له قطر يبيّن كيف يمكن للدول الصغيرة أن تكون ذات تأثير إستراتيجي”.
ولا يقف عند هذا الحد، بل يواصل سياسته بالتدخل في شؤون الدول المجاورة بالقول: “يجب على دول الشرق الأوسط بصغيرها وكبيرها أن تتفق على أسس التعايش”، وكأنه يريد من تلك الدول الكبيرة أن تكون ألعوبة في يد دولته الصغيرة، على حد وصفه!
غير معروف
ذبابه تطن في الشرق الاوسط وحان قطافها
انت لاتعرف من هي السعوديه
انها ارض الحرمين
خبت وخاب مسعاك
اذهب الى الجحيم