بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
ذيبة المَهَل أو محلديب هو الاسم القديم الذي أطلقه العرب على جزر المالديف التي تقع في المحيط الهندي وربما لا يعرف عنها العرب اليوم الكثير من الأمور.
احتلت المالديف مساحات كبيرة من صفحات الصحف والمجلات وشغلت مساحات كبيرة من المواقع الالكترونية وشبكات التواصل في الآونة الأخيرة لكن ما الذي يحدث في المالديف هذه الأيام؟
البداية
بدأت الأمور في المالديف في الاشتعال بعدما أصدرت محكمة محلية حكمًا بإسقاط التهم عن مجموعة من الأشخاص يعتبرهم النظام – إرهابيين – لكن المحكمة رأت غير ذلك وقررت إسقاط التهم عنهم.
من بين الأسماء التي تم إسقاط تهم الإرهاب عنها رئيس المالديف السابق محمد نشيد أول رئيس منتخب ديمقراطيًا للبلاد والذي يعيش بالخارج بعدما حصل على حكم سابق بالإفراج الصحي لتلقي العلاج خارج البلاد.
رئيس الدولة يتحدى القانون
رئيس المالديف الحالي عبد الله يمين ، تحدى حكم المحكمة القاضي بإطلاق سراح المحتجزين وأعلن حالة الطوارئ في البلاد وأمر قوات الأمن بالسيطرة على المحكمة وتم القبض على رئيسها وقاض آخر.
الاستنجاد بالخارج
كما طالب رئيس المالديف السابق في عدة تغريدات نشرها على حسابه الرسمي على موقع تويتر الولايات المتحدة بضرورة أن توقف أي معاملات مالية مع حكومة الرئيس عبد الله يمين.
On behalf of Maldivian people we humbly request:
1. India to send envoy, backed by its military, to release judges & pol. detainees inc. Prez. Gayoom. We request a physical presence.
2. The US to stop all financial transactions of Maldives regime leaders going through US banks.— Mohamed Nasheed (@MohamedNasheed) February 6, 2018
قلق أميركي
من جانبها انتقدت الولايات المتحدة، إعلان المالديف حالة الطوارئ، وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، هيذر نويرت، إن واشنطن تشعر بالقلق وخيبة الأمل من تلك القرارات.
ودعت أميركا رئيس المالديف إلى الامتثال لحكم القانون وتنفيذ حكم المحكمة العليا وأحكام المحكمة الجنائية وضمان عمل البرلمان بشكل كامل ومناسب واستعادة الحقوق التي يكفلها الدستور للشعب والمؤسسات في المالديف.
أطماع مشروعة