مجتمع وصل يستعرض قصص ما بعد الحج في لقاء مهني يجمع خبراء الإعلام والاتصال
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
التخصصات الصحية تعلن نتائج القبول لبرامج البورد السعودي 2025
مجْمع الملك سلمان يحتفل بتخريج أول دفعة من الدبلوم العالي للتصحيح اللغوي
ترامب ليس راضيًا عن إسرائيل وإيران
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الدورة الصيفية لحفظ ومراجعة القرآن
بواكير تمور المدينة المنورة تُنعش أسواق السعودية بأكثر من 58 صنفًا
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
الصين بصدد بناء أعلى مرصد شمسي في العالم
توضيح بشأن التأمين على عقد العمالة المنزلية ضد المخاطر المحتملة
خرّج المعهد السعودي التقني للتعدين ” 441 ” طالباً لسوق العمل خلال السنوات الثلاث الماضية، كما يتدرب خلال العام الحالي ” 115 ” طالباً في مختلف التخصصات التي يدرسها المعهد وذلك في مقره بمنطقة الحدود الشمالية بمدينة عرعر .
وأوضح المدير التنفيذي للمعهد المهندس محمد بن عايد الشراري ، أن المعهد يسعى لتدريب الشباب السعودي وتمكينهم من شغل الوظائف في قطاع التعدين لدعم صناعة التعدين في المملكة العربية السعودية، تماشياً مع رؤية 2030 ، بالتعاون مع المؤسسات التعليمية والمهنية المحلية والإقليمية، لتطوير المعهد السعودي التقني للتعدين بشكل مستمر وتحقيق أهدافه، ونشر الوعي بأهمية السلامة المهنية واتباع قواعد السلامة بين المتدربين بالمعهد، والمساهمة في تنمية المجتمع المحلي وذلك بالتدريب ونشر الوعي في مجالات مختلفة منها اللغة الإنجليزية ومهارات الحاسب الآلي وتدوير النفايات والسلامة المهنية والتدريب على رأس العمل .
وأبان المهندس الشراري أن المعهد مؤسسة غير ربحية أسس عام 2012 م بشراكة استراتيجية بين الشركة العربية السعودية للتعدين ” معادن “، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني ، ليكون الخيار الأول محلياً وإقليمياً لتقديم برامج التدريب لوظائف صناعة التعدين والصناعات المماثلة والمساندة بمقاييس عالمية، لدعم رؤية المملكة 2030 بتأهيل وتدريب وتطوير الشباب السعودي لتوطين الوظائف الفنية في مجال التعدين والصناعات المماثلة والمساندة لها.
وأشار إلى أن المعهد يضم عدداً من أجهزة المحاكات الحديثة، التي صممت خصيصاً لتزويد مشغلي المعدات الثقيلة بالتدريب المناسب في أوضاع مختلفة حقيقية، وتحت ظروف تراعي السلامة التامة، كما يساعد التدريب على زيادة الإنتاج في المناجم وتقليل الحوادث وتحسين مستوى السلامة العامة.