سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
قطار الرياض يدخل موسوعة غينيس
ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصرع أكثر من 30 وفقدان 14 بسبب الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في سريلانكا
المرور لقائدي المركبات: تأكدوا من تجهيزات السلامة الأساسية
خطوات الحجز الفوري للوحدات السكنية في مشاريع الضواحي عبر سكني
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
رأى سفير الشباب العربي لدول مجلس التعاون الخليجي، محمد بن عايض الهاجري، أن القطاع الخاص لا يقوم بدور كبير في دعم ريادة الأعمال والشباب أصحاب الأفكار والمشاريع الصغيرة.
وأضاف الهاجري أن القطاع الخاص من خلال شركاته ومؤسساته المختلفة لابد أن يقوم بواجب مسؤولياته الاجتماعية بطريقة أكثر فاعلية، موضحًا أن هناك الكثير من الجهد الذي ينبغي أن يبذل بالبحث عن هؤلاء الشباب وتقديم التمويل لهم.
وعن التحديات التي تواجه رواد الأعمال للحصول على التمويل قال سفير الشباب العربي: “أعتقد أن أول التحديات هي القدرة على تسويق الفكرة؛ فليست كل فكرة جاذبة، وليست كل فكرة تجعل الآخرين يقتنعون بها لتمويلها، هذا تحدٍّ ينبغي أن يفكر فيه أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة كيف يسوقون لأفكارهم ويجعلونها أكثر قبولًا”.
وأضاف أن من التحديات أيضًا أن بعض الأفكار لا يتحقق المردود المالي لها في وقت وجيز، ولكن بعد سنوات، فالشخص الممول قد يرى أنه وقت طويل وبالتالي لا يخاطر بالتمويل؛ لأن الفكرة قد لا تنجح.. أما إذا كانت الفكرة عملية وسريعة فتكون أكثر قابلية للتنفيذ وأكثر أقناعًا للممول. هذه من التحديات أيضًا.
واقترح سفير الشباب العربي على مؤسسات التعليم العالي والجامعات تقديم الدعم للشباب ورواد الأعمال من طلابها، وذلك عن طريق إنشاء مراكز متخصصة في كل حرم جامعي مهمته الكشف عن هذه الأفكار والإبداعات وتقديم المشورة والدعم الفكري لها من خلال أساتذتها وتقديم كل ما من شأنه إنجاح الفكرة وتوصيلها إلى حيز التنفيذ.