زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
تحت رعاية مجلس التنمية السياحية بمنطقة تبوك وضمن رزنامة مهرجانات المنطقة تطلق لجنة التنمية السياحية بمحافظة ضباء ممثلة باللجنة التنفيذية لمهرجان نبق وحبق النسخة الثانية للمهرجان بالتعاون بين بلدية أشواق وفرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة تبوك وبمشاركة من الجمعيات الخيرية والجهات الحكومية والخاصة.
وستقام فعاليات المهرجان بين جبال الديسة في حديقة الكورنيش في الثاني عشر من شهر رجب المقبل الموافق السابع والعشرين من شهر مارس ويستمر لمدة خمسة أيام.
وقال رئيس اللجنة التنفيذية للمهرجان رئيس بلدية أشواق الأستاذ فيصل الحريق: إن المهرجان يعتمد على رصيد جيد من النجاح الذي تحقق في النسخة الأولى في العام الماضي حيث حقق متعة وترفيهاً لزواره في وسط طبيعة مميزة لها عشاقها، كما ساهم المهرجان بتوفير فرص عمل للشباب والشابات خلال فترة المهرجان كما فتح نوافذ تسويقية لمزارعي الديسة لعرض منتوجاتهم الزراعية والتنافس في تنويع المنتجات الزراعية وطرق التقدم، ومن جانبه عبر مدير فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة تبوك المهندس فهد محمود الغريض عن سروه بنجاح الشراكة المميزة بين السياحة وبلدية أشواق والجنة التنمية السياحية بمحافظة ضباء ومنظم المهرجان في تحقيق نجاح النسخة الأولى للمهرجان وهذا يجعل الجميع يتوقع تطور لفعاليات هذا المهرجان الذي أصبح يعتمد على ميزات سياحية وزراعية متنوعة وموروث شعبي وتراثي ثري يدعم الفعاليات الثقافية.
وكانت اللجنة التنفيذية للمهرجان عقدت اجتماعها الأول الأسبوع الماضي وتم خلال الاجتماع تحديد وقت انطلاق المهرجان ومقره والذي أسند تنظيمه لمؤسسة وسام البادية ومن المنتظر أن يشهد المهرجان الذي يلبي كافة شرائح المجتمع العديد من الفعاليات الترفيهية والتثقيفية الجديدة والمميزة بمشاركة أبناء الديسة وأشواق وما جاورها.
بالموروث الشعبي الذي يتمثل في عشق الإبل الأصيلة والفروسية والفلكلور الشعبي المتمثل في الدحة والرفيحي والهجيني.