أسعار الذهب تهبط لأدنى مستوى في أكثر من شهر
ابتكار ثوري في إنقاص الوزن
رياح وأتربة مثارة على نجران حتى السابعة مساء
المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان
سلطان بن سلمان يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة
ولي العهد يهنئ أنتوني ألبانيزي
النفط الأمريكي يتراجع بأكثر من دولار
بعد جراحة الـ 15 ساعة.. نجاح فصل التوأم الملتصق الإريتري أسماء وسمية
وظائف شاغرة لدى نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ شركة معادن
تندرج اضطرابات المشي ضمن المشكلات الصحية المزعجة للغاية نظراً لأنها تتسبب في محدودية الحركة، ما يؤثر سلباً على جودة الحياة.
وأوضحت اختصاصية العلاج الطبيعي الألمانية ريتا شوته أن اضطرابات المشي لها صور عديدة، مثل العرج والمشي المتثاقل والمشي بخطوات منمقة. وشددت شوته على ضرورة استشارة الطبيب في حال استمرار اضطرابات المشي لمدة تزيد عن أسبوع، مشيرة إلى أنه من الصعب تشخيص اضطرابات المشي نظراً لتعدد أسبابها.
الأعصاب والجهاز الحركي
ومن جانبه، قال طبيب الأعصاب الألماني أوفه ماير: إن سبب اضطرابات المشي يرجع في الغالب إلى الأعصاب أو الجهاز الحركي، مشيراً إلى أن الإصابة بمرض باركنسون (الشلل الرعاش) أو التصلب المتعدد تظهر في صورة مِشية غريبة. كما أن تلف الأعصاب الناجم عن داء السكري أو سوء استخدام الأدوية يؤدي إلى رفع الأقدام أثناء المشي بصورة مبالغ فيها.
وبدوره أشار جراح العظام الألماني نيلس لينين إلى أن اضطرابات المشي تعد بطبيعة الحال أكثر شيوعاً لدى المسنين، وذلك بسبب ضمور العضلات وتآكل المفاصل مع التقدم في العمر، خاصة مفصل الركبة والورك، فضلا عن قلة الحركة في الكِبر. وإذا لم ترجع اضطرابات المشي إلى أي سبب عضوي، فإن سببها قد يكون نفسياً. وهنا ينبغي استشارة طبيب نفسي.
علاج طبيعي
وأشار لينين إلى أنه يتم علاج اضطرابات المشي العضوية من خلال ممارسة تمارين العلاج الطبيعي والتطبيقات العلاجية الفيزيائية مثل حمامات الحركة والمساج، حيث إنها تعمل على تقوية العضلات وزيادة قوة التحمل وتحسين حاسة التوازن، بالطبع تحت إشراف الطبيب واختصاصي العلاج الطبيعي.
وأضاف جراح العظام الألماني أنه يمكن مواجهة اضطرابات المشي باتباع أسلوب حياة صحي، يقوم على التغذية المتوازنة الغنية بالفيتامينات والمعادن، مع إنقاص الوزن والإقلاع عن التدخين والخمر.
متى زرت العود والعوده
أفضل علاج للمسنيين عندما يحطه الدهر ، كرسي بالحمام فوقه دش ، حتى الرز بالمعلقه بدل أن يضعه بفمه يضعه بعينه ، المسنين بحاجه لرعايه وبدون التوجيه المعنوي والتذكير المستمر حياة المسنين بخطر ، هل تصدقون بجميع العالم العربي لا يوجد مجله متخصصه للمسنين وين ( التكافل الإجتماعي ) يا بشر ، هل تعرفون أن من أدركه الكبير قد يغص بريقه ولا يستطيع أن يحضر كاس ماء ليشربها ، هل تعرفون معنى ( كل من كسبت رهينه ) هل يقومو الأزواج لزيارة أبائم وأمهاتهم للتسلي أم لقيام الواجبات ، هل يقومو الأحفاد بزيارة أجدادهم للتسالي أم لتقديم الواجبات ، كل نفس بما كسبت ( رهينه ) ودور المقصرين قادم والله يمهل ولا يهمل .