ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
أكملت الجمعية السعودية لطب الطوارئ التجهيزات لعقد الملتقى الثالث لطب الطوارئ، على مدار ثلاثة أيام من 11 إلى 13 من شهر فبراير 2018، بالشراكة مع مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن.
وأوضح الدكتور أسامة كنتاب، رئيس اللجنة المنظمة، أن “الملتقى الثالث” يتوافق مع رؤية المملكة 2030 باحثًا عن كل جديد في التخصص ويأتي الملتقى هذا العام تحت عنوان “مستقبل طب الطوارئ”، ويستقطب ما يزيد عن 130 من المتحدثين والخبراء في المجال من داخل المملكة وخارجها، يتوقع أن يكون عدد الزوار 1500 من مختلف التخصصات الصحية، ويعقد على هامش المؤتمر العديد من الجلسات الجانبية لمناقشة سبل التطوير والتحديث المستمر في طب الطوارئ.
ولفت إلى أن محاور الملتقى تغطي مجالات عديدة منها: مستقبل طب الطوارئ في ظل رؤية المملكة، طرق، واستخدامات التكنولوجيا الحديثة وشبكات التواصل الاجتماعي في مجال طب الطوارئ وخدمات التطبيب عن بعد، والكسور وإصابات الحوادث.
وأشار إلى أن الجمعية تعمل تحت مظلة الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، من الجمعيات الرائدة في طب الطوارئ على نطاق الشرق الأوسط.
وقال الدكتور أسعد أل شجاع، رئيس اللجنة العلمية: إن الملتقى الثالث تسبقه مجموعة من ورش العمل يومي 9 إلى 11 فبراير 2018.
وطب الطوارئ هو تخصص يتضمن الرعاية بشكل متساوي وغير مجدول للمرضى المصابين بأمراض أو إصابات تتطلب التدخل الطبي الفوري. أطباء الطوارئ هم أول المسؤولين في التحقيقات والتدخلات لتشخيص أو علاج المرضى بطريقة ذكية (يتضمن الإنعاش الفوري والعمل على استقرار الحالة)، بالتعاون مع أطباء من تخصصات أخرى واتخاذ قرارات متعلقة بحاجة المريض للتدخل الجراحي أو التنويم في المستشفى أو الخروج من المستشفى.