تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في مدارس جازان
سلمان للإغاثة يدشن 7 مشاريع طبية تطوعية في الصومال
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس الصين
أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
أمانة المدينة المنورة: بدء التسجيل في خدمات الإعاشة خلال موسم الحج 1447هـ
انخفاض درجات الحرارة في طريف يرفع استعدادات الأهالي لاستقبال البرد
إدارة الترجمة بوزارة الداخلية تعزز التواصل مع زوار مهرجان الإبل
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. بدء تسليم الوحدات السكنية لمستفيدي جود الإسكان بمختلف المناطق
تعليم عسير: الدراسة عن بعد غدًا بجميع المدارس الواقعة ضمن الإنذار الأحمر
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الرياض
يشهد العالم أجمع على الإخوة التي تجمع المملكة والإمارات، فلا حاقد يستطيع الدخول بينهما أو مثير فتنة يقدر على ضرب العلاقة التي تربط مصيرهما سويًّا.
وكشفت الأحداث التي تمر بها المنطقة والتحديات الراهنة صلابة العلاقة بين البلدين، فلا شيء أكبر من الظروف الحالية لتبين الشقيق من العدو، ليقفا سويًّا في وجه التحديات، ويرسما مستقبل المنطقة قاطعين في الوقت نفسه أذرع الإرهاب والتآمر.
وكما وصف الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، علاقات المملكة والإمارات، فهي بالفعل “التحمت لتكون علاقة العضد بعضديه”.
وتأكيدًا على العلاقات الأخوية، قال الشيخ محمد بن زايد في وقت سابق إن “الإمارات آمنت دائمًا بأن السعودية هي عمود الخيمة الخليجية والعربية، وأنَّ أمنها واستقرارها من أمن واستقرار الإمارات وغيرها من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية الأخرى، وهذا ما يؤكده التنسيق الإستراتيجي الكبير بين البلدين على المستويات كافة وفي المجالات كلها”.
وتسببت العلاقة الأخوية بين البلدين في تخوف الدول الراعية للإرهاب في المنطقة، لتسعى في محاولات فاشلة أن تبث السموم في هذه العلاقة عبر شائعات مغرضة، ولكن كان الفشل حليفهم.
وجذور العلاقات بين البلدين الشقيقين ممتدة إلى أعماق التاريخ، ترويها محبة وحرص من البلدين في دفع العلاقات أكثر إلى الأمام، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وأخيه الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الإمارات.