مدينة الحجاج بـ حالة عمار.. خدمات جليلة ومتنوعة لضيوف الرحمن
إجراء الاختبار الأول لمحاكاة الأحمال الكهربائية استعدادًا لموسم الحج
اقتران القمر مع الزهرة غدًا وأفضل وقت لرصد الظاهرة
إحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 240 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة بشاحنات ومركبات
خطيب المسجد الحرام: رجال الأمن والجهات المعنية يواصلون العطاء بإخلاص لخدمة الحجاج تحت لهيب الشمس
الشؤون الإسلامية تقيم صلاة الجمعة في 849 جامعًا ومسجدًا داخل حدود الحرم
الملك سلمان يوجه باستضافة 1300 حاج وحاجة من 100 دولة لأداء مناسك الحج
النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
تدريس الهيب هوب في مدارس المغرب!
كثيرة تلك الحوادث التي تصيب الأطفال؛ لكنّ أخطرها الألم الذي أصاب الطفلة لمار إثر تناولها حبوبًا كيميائية شديدة التركيز تستخدم في صناعة المنظفات المنزلية.
وعلى الرغم من التنبيهات الكثيرة المكتوبة على تلك المواد الخطيرة، ومنها على سبيل المثال “يحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال، ليس للأكل”، إلا أن القدر أحيانًا يجعل من بعض الأبناء عبرة لآبائهم وأمهاتهم.
وحظيت الحادثة التي ألّمت بالطفلة لمار وعائلتها، بمتابعة كبيرة واهتمام واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ مثلت صدمة لكثير من المغردين الذين أبدوا تعاطفًا شديدًا مع الطفلة الصغيرة وعائلتها.
إهمال
ومع ذلك التعاطف الشديد، ألقى بعض المغردين باللوم على الآباء والأمهات الذين يغفلون عن خطورة تلك المواد ويضعونها في مرمى الأطفال؛ لتصبح لعبة في أيديهم ثم يستيقظ الجميع على كارثة لا تحمد عقباها.
ونصح المغردون، جميع الآباء والأمهات بالاتعاظ من حادثة الطفلة لمار وحماية أبنائهم من خطر المواد الكيميائية والاحتفاظ بها بعيدًا عن متناول أيديهم، فضلًا عن إحكام إغلاقها لو تمكن الأطفال من الوصول إليها في أي حالٍ من الأحوال فلا يستطيعون فتحها وإيذاء أنفسهم بها.
الحالة
وخضعت الطفلة لعملية منظار بمستشفى الملك عبدالله للأطفال في الرياض، وذلك بعد تعرضها لحروق من الدرجة الأولى في الفم والمريء نتيجة تناول الحبوب الكيميائية.
وأوصى أطباء في المستشفى، بضرورة نقل الطفلة إلى أحد المستشفيات الأميركية لوجود تقنيات أكثر تطورًا تساعد على إنقاذ الطفلة من الحروق التي تعرضت لها والآثار المرضية التي قد تلاحقها نتيجة ذلك الحادث.