اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
رؤية مشتركة بين المملكة والإمارات انعكست على الأوضاع الإقليمية كان نتاجها تحالفًا عربيًّا لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية والذراع الإماراتية القوية، مدعومًا من دول المنطقة.
ولم تكن عاصفة الحزم التي أطلقتها المملكة بمساعدة الإمارات إلا إيمانًا بأن مستقبل المنطقة يجب أن يكون في يدٍ أمينة، ولا يوجد من يتخوف على مستقبل اليمن ويواجه تهديدات إيران وميليشيا الحوثي إلا المملكة وشقيقتها الإمارات.
وسطرت عاصفة الحزم تاريخًا جديدًا للمنطقة كتبه أبناؤها بأنفسهم، ليبدؤوا في إعادة الشرعية إلى اليمن، وهزيمة المخطط الخارجي الخبيث الذي يهدف للسيطرة على اليمن ومقدراته والذهاب به إلى الهاوية.
ومن بعد انطلاق عاصفة الحزم وحتى الآن كانت الرؤية واحدة بين المملكة والإمارات في القضية اليمنية، ليكون التشاور هو أساس تحركات التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن.
وبعد ذلك أثمرت الجهود السعودية الإماراتية المشتركة، عن تشكيل مجموعة “الرباعية” الخاصة باليمن، التي تضم أيضًا كلًّا من الولايات المتحدة وبريطانيا، والتي أصدرت أول بيان لها في أكتوبر الماضي، دعت فيه إلى الحل السياسي وفق المرجعيات الدولية.
وهذه المرجعية الرباعية، ضمانة سياسية بأن تكون الحلول النهائية بمنأى عن التشويش الذي يسعى إليه الانقلابيون في اليمن وحلفاؤهم الإقليميون (إيران وأذرعها).