الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
توقع رئيس الجمعية الفلكيّة بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن تشهد الكرة الأرضية، اليوم الأحد، وقوع الكويكب الكبير نسبياً (2002 AJ129) في أقرب نقطة على مسافة تعادل 11 مرة المسافة بين الأرض والقمر، ولن يكون مشاهداً بالعين المجردة.
وقال أبو زاهرة: إن “الكويكبات عبارة عن قطع من الصخور أو المعادن – معظمها حطام من تشكل نظامنا الشمسي – وتحلق قرب كوكبنا معظم الوقت والصغيرة؛ منها ما يدخل الغلاف الجوي بشكل متكرّر إلى حد ما”.
وأضاف: “الكويكب (2002 AJ129) أثار ضجة خلال الأسابيع الماضية بسبب حجمه الكبير نسبياً؛ حيث يبلغ ما بين (0.5 كم) و(1.2 كم)، إضافة إلى سرعته العالية، وسيكون قريباً إلى الأرض عند الساعة 12:30 ليلاً بتوقيت السعودية (9:30 بتوقيت غرينتش) ويكون على مسافة 4.2 مليون كيلومتر”.
وتابع متحدث فلكية جدة أنه في ذلك الوقت ستبلغ سرعته حوالي 76 ألف ميل بالساعة، وهي أعلى من أغلبية الأجسام القريبة عند تحليقها قرب الأرض، وقالت “ناسا” إن تلك السرعة المرتفعة هي نتيجة لمدار الكويكب الذي يقترب من الشمس تقريبا 11 مليون ميل (18 مليون كم)، ويجب التأكيد أن مدار هذا الكويكب معروف بدقة وتشير الحسابات إلى أن الكويكب (2002 AJ129) لن يصطدم بكوكبنا اليوم 4 فبراير ورغم ذلك سيخضع للمراقبة لزيادة معرفتنا به.
واستطرد قائلاً إنه “بشكل عام لم يتم رصد أيّ كويكبات أو مذنبات من شأنها أن تؤثر في الأرض في أيّ وقت في المستقبل المنظور، فكل الكويكبات المحتملة الخطرة المعروفة لديها فرصة ضعيفة أقل من 0.01 % للتأثير في الأرض خلال الـ 100 عام المقبلة، إلى جانب ذلك فإن قبة السماء تخضع للمراقبة بشكل دائم وعلى مدار الساعة عبر كثير من المراصد المنتشرة حول العالم بحثاً عن الكويكبات الكبيرة التي يمكن أن تلحق الضرر بكوكبنا وتحديد مساراتها عبر الفضاء للمستقبل القريب”.
ريم
انا نزالي شهر واحد وبعدين الشهر التاني منزالي