ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
المزرعة الإنجليزية “فالكون ميوز” تُشارك بـ 100 صقر في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
جامعة الشمالية تفتح باب التعاون التدريسي في أكثر من 20 تخصصًا أكاديميًا
القبض على مقيمين في المدينة المنورة لترويجهما 1.7 كيلو شبو
شباب السعودية.. رهان نحو مستقبل واعد ومشرق
طالب مركز “أوبل – Ople” الحكومة الفلبينية بضرورة الاستعداد بسرعة فائقة إلى إدماج العمالة العائدة من المملكة، والذين قد يتأثرون بشكل رئيسي بالقرار الذي أقرته المملكة بسعودة العديد من الوظائف في مجالات المبيعات والتجارة وغيرها.
وبحسب بيان أصدره المكتب الصحافي للمركز، فإن العديد من العمال الفلبينيين الأجانب في المملكة سيتأثرون بقوة من المرسوم الصادر عن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمملكة مؤخرًا حول توطين عدد من الأنشطة.
ويقترح مركز أوبل أن “تقوم وزارة العمل والعمالة وإدارة التجارة والصناعة بإضفاء الصبغة الرسمية على خطة إعادة الدخول للعاملين الفلبينيين العائدين التي ستشمل برامج التلمذة الصناعية وإعادة استخدام المهارات “.
وأضاف “أن الحل يكمن في تضافر أكثر ابتكاراً في مواءمة مؤهلات العاملين الفلبينيين العائدين إلى الوظائف المتاحة في القطاع الخاص، ومن ثم عدم الانتظار حتى سبتمبر لبدء هذا الحوار حول كيفية تحسين برنامج الحكومة لإعادة إدماج العاملين الفلبينيين في الخارج”.
وتأتي هذه السياسة الجديدة في الوقت الذي تشرع فيه المملكة العربية السعودية في تنفيذ رؤيتها الطموحة لعام 2030 والتي تتضمن خطة “السعودة” التي تهدف إلى تأميم القوى العاملة في المملكة والاعتماد على أقل قدر ممكن من الأجانب، وهو ما يُتيح فرص عمل أكبر لأبناء الوطن.