ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
اعتدال تدشّن هويتها الجديدة وتوسّع نطاق عملها لحفظ النعم
أمام العروبة.. سالم الدوسري يتطلع لمواصلة تألقه هذا الموسم
الهلال والعروبة لا يعرفان التعادل
السومة سلاح العروبة لتجاوز الهلال
هدف يفصل حمدالله عن رقم تاريخي مع الشباب
مجلس الوزراء يرحب بزيارة ترامب ويتطلع إلى تعزيز التعاون والشراكة الإستراتيجية بين البلدين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11488.60 نقطة
هي الأم، مهما كانت، بشرًا أو حيوانًا، هي الأم وكفى، تضحي بنفسها من أجل طفلها، غير آبهة بالموت بغية حمايته، غير مكترثة بالغد ما دام على قيد الحياة.
مقطع وثق الأمومة بكل حذافيرها، ولكن لدى غزالة ضحّت بنفسها، وتركت التماسيح تلتهمها قبل أن تصل لصغيرها الشادن، الذي لم يدرك ما يجري من حوله.
مقطع قصير، لا يمكن إلا أن يقف أمامه المرء متفكرًا بالأمومة، ويهتز قلبه لها بحنين. مقطع لا يمكن أن تراه بعينيك، ولكن بشغاف القلب تشعر بما فيه.
وتفاعل المواطنون، مع المقطع الصادم، الذي يلخص كل التضحيات التي تقدّمها الأم، متّفقين على أنَّ الأمومة غريزة فطرية، لا يمكن لأحد أن يستوعب أبعادها النفسية، فالأم ليست مجرد إنسان يأتي بنا إلى الحياة، بل هي من تتحمل كل العناء طوال أيامها ليلًا ونهارًا، لتمنح أكثر من الحياة.