كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد تقرير إعلامي أن الولايات المتحدة الأميركية لم تخرج بشكل فعلي من سباق الحصول على فرصة بناء مفاعلات المملكة النووية على مدار السنوات القليلة الماضية، لاسيما بعد أن أعلنت السعودية عزمها تنويع مصادر الطاقة المُستهلكة محليًا، من أجل إتاحة المزيد من كميات النفط للتصدير الخارجي.
وأوضح تقرير نشرته شبكة بلومبيرغ الأميركية، أنه خلال اجتماع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا خلال سبتمبر الماضي، انتشرت تقارير تشير إلى أن المملكة حددت بشكل فعلي مجموعة من الدول لتولي مهام بناء المفاعلين النوويين خلال السنوات القليلة المقبلة.
وأشار التقرير إلى أن قائمة المتقدمين لتولي مهام بناء المفاعلات النووية الخاصة، والتي تضم شركات عالمية من الولايات المتحدة والصين وكوريا الجنوبية وروسيا وفرنسا.
وترى الشبكة الأميركية في تقريرها الفني أن هناك ميلاً واضحاً لدى الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس دونالد ترامب لتولي ملف بناء المفاعلات النووية في المملكة، والتي تأتي ضمن خطة متوسطة الأجل لبناء 16 مفاعلاً لتقليل الاعتماد على النفط في الاستهلاك المحلي، ومن ثم إتاحة الفرصة نحو تصدير المزيد إلى الخارج.
وأكدت بلومبيرغ أن الطاقة النووية بعيدة بأي شكل عن السلاح النووي، وهو الأمر الذي تدركه الولايات المتحدة، وتسعى لأن يكون بمقدور المملكة الاستفادة من الأغراض والمنافع السلمية للطاقة الذرية في بلادها بشكل رئيسي.
وبالأمس قال وزير الخارجية عادل الجبير خلال حواره مع شبكة “CNBC” الأميركية: “ننظر إلى العديد من البلدان التي لديها تكنولوجيا نووية للأغراض السلمية، ونحن ننظر في مسألة جدوى بناء المفاعلات النووية من أجل إنتاج الطاقة حتى نتمكن من توجيه النفط وتصديره من أجل توليد الإيرادات، والبلدان التي نتحدث عنها ربما حوالي 10 بلدان أو نحو ذلك في جميع أنحاء العالم”.