الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فيتنام
الكشف عن الأغنية الرسمية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
ضمن فعاليات صيف السعودية 2025.. جدة وجهة بحرية بـ 5 تجارب لا تُفوّت
القبض على مواطن لترويجه 14,830 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بعسير
بواكير الرطب الحساوي تبشر بإنتاج وفير والأسواق تتهيأ لاستقبال أشهر أنواعه
أكثر من 500 هزة أرضية تضرب سلسلة جزر جنوب غربي اليابان
أفضل وقت لشرب الشاي الأخضر
المياه تشرع في تنفيذ 23 مشروعًا بالمدينة المنورة بأكثر من 814 مليون ريال
سامسونغ تزيد المواد القابلة لإعادة التدوير في هواتفها
ارتفاع موجودات ساما في مايو إلى أعلى مستوى منذ يوليو 2022
تفاعل العديد من الإعلاميين والمواطنين مع قضية الإعلامي محمد الرشيد خاصة بعد أن تواصل معه وزير الإعلام الدكتور عواد العواد واعدًا بالاستفادة من خبرته الإعلامية الطويلة.
وكانت صورة الإعلامي محمد الرشيد في حراج بني قاسم قد ألهبت مشاعر المخلصين من أبناء هذا الوطن الذين تفاعلوا في مناشدات متواصلة لوزارة الثقافة والإعلام لتكريمه والاستفاده منه.
وفي وقت قياسي لبى وزير الثقافة والإعلام نداءات المخلصين وتواصل مع محمد الرشيد عبر اتصال هاتفي.
وأعلنت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون أمس أن وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد تواصل مع الإعلامي القدير محمد الرشيد وسيتم الاستفادة من خبراته الإعلامية نظراً لما قدمه في المجال الإعلامي.
ولاقت هذه اللفتة الكريمة استحسان الكثير من الإعلاميين والمشاهير من بينهم الفنان فايز المالكي الذي قال : محمد الرشيد إعلامي، حفر اسمه في ذاكرتنا ويستاهل فعلاً الوقفة لتكريمه من الإعلام السعودي.
وقال الإعلامي محمد السنيد: محمد الرشيد صوت إذاعي جميل يجب تكريمه.
ووصف الكاتب في صحيفة الجزيرة صلاح مخارش، الإعلامي محمد الرشيد بأنه شخصية جميلة ومحبوبة، لافتًا إلى أنه كان يقدم أيضًا برنامجًا شهيرًا ناجحًا عبر إذاعة الرياض في الثمانينات الميلادية لتقديم المواهب الفنية باسم ( استديو رقم واحد).
وكان الكاتب محمد عبدالله العوين قد أثار موضوع محمد الرشيد في مقال له في صحيفة الجزيرة أكد فيه أن الرشيد من الجيل الذهبي في مسيرة الإعلام الرسمي في المملكة الذي حمل راية صوت الوطن عاليًا خبرًا وصورة وحوارًا وتعليقًا وشعرًا وأدبًا بإلقاء إذاعي لغوي متفرد.
وأضاف أن محمد الرشيد واحد من ذلك الجيل النادر؛ كان نسيجًا وحده، له لونه الخاص، وأداؤه المتفرد وبحره الذي لم يكن يجيد السباحة والغوص فيه سواه.