طيران ناس يدشن خدمة الشحن الذاتي للأمتعة في مطار الملك خالد الدولي
أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ8 مساء
أستراليا تطلق مشروع للصناعات الدفاعية بتكلفة ضخمة
بدء تسجيل 59161 قطعة عقارية في منطقة الرياض ومحافظة جدة
وزارة الصناعة تعالج 524 طلبًا لخدمة الفسح الكيميائي
ضبط مقيم لارتكابه مخالفة رعي بمحمية الإمام تركي الملكية
الصحة: بدء تقديم لقاح الإنفلونزا الموسمية عبر تطبيق صحتي
الملاكم الأمريكي تيرينس كروفورد بطلًا للعالم في وزن فوق المتوسط
ألعاب الإنترنت تهدد الشباب والمراهقين بالاكتئاب والوحدة
تمارا السعودية تتجه للحصول على تمويل بقيمة 1.4 مليار دولار
دشَّن الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز أمير منطقة جازان، اليوم، في مكتبه بديوان الإمارة، فعاليات اليوم العالمي للدفاع المدني بمنطقة جازان لهذا العام 1439 هــ، تحت شعار “المؤسسات التعليمية.. وثقافة السلامة”.
وأعلن الأمير محمد انطلاق فعاليات اليوم العالمي من مقر إمارة المنطقة بعد أن استمع إلى شرح مفصل من قبل مدير الدفاع المدني بمنطقة جازان العميد علي بن محمد وهاس لتلك الفعاليات والبرامج، والتي ستنفذ بمختلف محافظات المنطقة والمؤسسات التعليمية لنشر جانب السلامة بين منسوبي الجهات التعليمية”.
كما بارك انطلاق الفعاليات والمناشط المصاحبة والمعارض التوعوية متمنيًا أنَّ تعم الفائدة من إقامتها وأن تحقق أهدافها المرجوة والتي تستهدف فئة مهمة من المجتمع وهم المؤسسات التعليمية بمختلف مراحلها.
هذا وتسلم تقريرين عن إنجازات الدفاع المدني بالمنطقة للعام الماضي، واليوم العالمي للتطوع والأعمال والتي تتضمن ما قام به الدفاع المدني بالمنطقة من أعمال وجهود خلال الفترة الماضية وإبراز مشاركة الفرق التطوعية في الأحداث كافة.
وأثنى الأمير على ما يبذله رجال ومنسوبو الدفاع المدني من جهود مخلصة ومميزة في سبيل مساعدة وخدمة وحماية الجميع من المخاطر والحوادث التي تقع في نطاق حدود المنطقة ومحافظاتها.
من جهته قدم مدير الدفاع المدني بمنطقة جازان العميد علي بن محمد وهاس، شكره وتقديره لأمير المنطقة على تدشين اليوم العالمي للدفاع المدني، وعلى ما يلقاه الدفاع المدني بجازان من دعم وتوجيه منه في مختلف المناسبات والفعاليات.
وثمَّن وهاس حرص الأمير على إنجاح هذه المناسبة التي ستسهم في نشر ثقافة السلامة من المخاطر ورفع الوعي الوقائي بين شرائح المجتمع كافة، مبينًا أنَّ هذه الفعاليات تشمل معارض توعوية ومحاضرات تثقيفية في العديد من المدارس والجامعة وفروعها والمواقع التعليمية وتوزيع البروشورات والمطويات والكتيبات التي تحوي مواد توعوية حول العديد من مفاهيم السلامة والتعريف بأنواع من المخاطر المختلفة، وكذلك تنفيذ مسيرات ومعارض التوعوية في العديد المواقع الحيوية بمحافظات المنطقة وتنظيم الزيارات المدرسية الجامعية المتعددة لها، منوهًا بأهمية تضافر جهود الجميع للوقاية من المخاطر وتأصيل مفاهيم ثقافة السلامة العامة لدى الجميع”.