الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
نوه المتحدث الرسمي باسم الفريق المشترك لتقييم الحوادث في اليمن المستشار القانوني منصور بن أحمد المنصور، بالجهود الكبيرة المبذولة من دول التحالف لدعم الشرعية في اليمن، المعنية بتقديم أفضل ما يمكن من الدعم للشعب اليمني الشقيق وحكومته الشرعية، سواء على المستوى الإنساني المثالي الذي تشهده الأراضي اليمنية حالياً، أو على مستوى الدعم العسكري للجيش اليمني النظامي، عبر عمليات عسكرية غالباً ما تكون جوية، ودائمًا ما تأخذ من الدقة في ضرب الأهداف العسكرية أولوية، معتمدةً على تقنيات حربية حديثة ومتقدمة ومتطورة جداً، تضمن الإصابة المباشرة والدقيقة لأهدافها العسكرية، المتمثلة في مواقع عسكرية لميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، إلى جانب مراعاة أن تكون هذه الضربات الجوية متوافقة مع القانون الدولي الإنساني، وقواعده العرفية، وقواعد الاشتباك.
جاء ذلك خلال استعراضه في مؤتمر صحفي، عقده اليوم، في نادي ضباط القوات المسلحة بمدينة الرياض، نتائج تحقيق فريق التقييم في الادعاءات الموجهة من جهات ومنظمات دولية للعمليات العسكرية المنفذة من قوات التحالف في اليمن، واستهدفت بها عناصر أو مواقع لميليشيا الحوثي، لافتاً الانتباه إلى أن الضربات الجوية العسكرية التي نفذتها طائرات قوات التحالف كانت دقيقة جداً في تحديد أهدافها، وفق الإجراءات القانونية الدولية ذات العلاقة بقواعد الاشتباك العسكري.
وبلغ عدد الحالات التي أوردها المنصور في هذا المؤتمر 14 حالة ادعاء جرى التحقيق فيها وتقييمها مؤخراً، وتمثل استكمالاً لحالاتٍ مماثلة خضعت للتقييم منذ بدء أعمال الفريق، الذي شُكّل عبر مبادرة من دول التحالف، تهدف إلى التركيز في تنفيذ عملٍ عسكري مثالي ومتقن، يضمن الحفاظ على أرواح المدنين، بوصفه أهمية وأولوية لا يمكن التهاون بها، وتؤكد الجدية من قبل هذه الدول في تحملها نتائج أي خطأ قد يطرأ على هذا العمل العكسري.