عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
روى النقيب في القوات الملكية البرية لافي البلوي، قصة تعرُّضه للإصابة خلال تواجده بالحد الجنوبي للدفاع عن حدود المملكة، وكيف نجا من الموت بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من الشهادة.
وقال النقيب البلوي، خلال لقاء معه ببرنامج “فرسان الحزم” على قناة “الإخبارية”، إن مجموعة من زملائه كانوا في مواجهة مع العدو وتمكنوا من التصدي لهم لكنهم طلبوا دعماً، ليتحرك هو ومجموعته نحوهم واشتبكوا مع العدو ليلاً حتى الفجر.
وأضاف البلوي، الذي يعالَج في أحد مستشفيات مدينة ميونخ بمقاطعة بافاريا في ألمانيا، أنه أصيب بطلقة في وجهه اخترقت أعلى الفك، ثم خرجت من أسفل الفك وأصابت كتفه، مبيناً أنه في تلك اللحظة نطق الشهادتين وكان يشعر بأنه شهيد لا محالة، وأبلغ بأمر إصابته باللاسلكي وسلم القيادةَ لمساعده ثم حمله زملاؤه إلى نقطة الإخلاء.
وأكد أنه يتوق للعودة مجدداً إلى الحد الجنوبي لتقديم الدعم للأبطال هناك الذين لا يحتاجون سوى الدعم، مشيراً إلى أن فترة علاجه ستستمر لمدة عام ونصف تتخللها مجموعة من العمليات أجرى منها واحدة حتى الآن.
وتطرق البلوي خلال حوار دار بينه وبين أخيه حينما تم استدعاؤه للحد الجنوبي، حيث قال إنه اتصل بأخيه وأخبره باستدعائه، فأخبره أن هذا هو الوقت المناسب لترد للدولة جزءاً من جميلها عليك، فهي محتاجة لك في هذا الوقت.