ضبط 4 مقيمين لممارستهم صيد الأسماك في منطقة محظورة
قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط
عبدالعزيز بن سعود يدشن عددًا من مشروعات وزارة الداخلية في المدينة المنورة
موجة غبارية كثيفة تؤثر على الرياض ولقطات توثق
مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم 3 برامج تدريبية تطوعية في دمشق
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة القصيم غدًا
رياح الرس سببها تيارات هابطة مصاحبة لعواصف رعدية
الملك سلمان يتلقى دعوة من رئيس العراق لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية
قدرات عالية للأطقم الجوية والفنية المشاركة في مناورات علم الصحراء 2025
ضبط مقيم حاول إيصال 4 وافدات مخالفات لأنظمة وتعليمات الحج إلى مكة المكرمة
التقى ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، مع عدد من القيادات الدينية في مدينة نيويورك، في مشهد أثار انتباه العديد من منصات وسائل الإعلام الدولية، لاسيما وأن هذا النوع من اللقاءات يؤكد رسالة ولي العهد في سعيه نحو استعادة صورة الإسلام المعتدل بالمملكة.
ووفقًا لتقارير إعلامية، فإن لقاءات ولي العهد مع قيادات اليهود في الولايات المتحدة الأميركية، شملت ثلاث حركات مختلفة لهم، ومثّلها الحاخام ستيفن ويرنييك من المعبد اليهودي المتحد، والحاخام ريك جاكوبس من الاتحاد الإصلاحي اليهودي، وألين فاجين من الاتحاد الأرثوذكسي.
وبحسب ما ورد في شبكة بلومبيرغ الأميركية، فإن السفارة السعودية بالولايات المتحدة، علقت على لقاءات ولي العهد بممثلي الجالية اليهودية في الولايات المتحدة، مؤكدة أن محمد بن سلمان عازم على دفع المملكة نحو “الإسلام المعتدل” والانفتاح على العالم وجميع الأديان.
وتستعد مدينة سياتل الأميركية لزيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال الوقت الحالي، وذلك بعد أن أنهى جولاته في عدد من المدن الأميركية مثل واشنطن ونيويورك وبوسطن وغيرها، ليستكمل ولي العهد اليوم جولته في الساحل الغربي للولايات المتحدة، وتحديدًا سياتل التي تعد معقل عمالقة التكنولوجيا في العالم.
ومن المقرر أن يلتقي ولي العهد عددًا من المسؤولين في كبار الكيانات التكنولوجية على مستوى العالم، وهو الأمر الذي يعني أنه سيتجول بشكل مكثف في أنحاء المدينة الأميركية، كما سيلتقي رؤساء مجموعة من الشركات التكنولوجية العملاقة، مثل بوينغ وأمازون ومايكروسوفت خلال تواجده بمدينة سياتل، مشيرة إلى أن الهدف الرئيسي للزيارة سيكون إنجاز المهام الاقتصادية للمملكة، والتي تهدف لتنويع اقتصادها بشكل رئيسي لإعادة صياغة مواردها بعيدًا عن الاعتماد شبه الرئيسي على النفط.