القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 400 كيلو قات في جازان
مدينة الحجاج بـ حالة عمار.. خدمات جليلة ومتنوعة لضيوف الرحمن
إجراء الاختبار الأول لمحاكاة الأحمال الكهربائية استعدادًا لموسم الحج
اقتران القمر مع الزهرة غدًا وأفضل وقت لرصد الظاهرة
إحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 240 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة بشاحنات ومركبات
خطيب المسجد الحرام: رجال الأمن والجهات المعنية يواصلون العطاء بإخلاص لخدمة الحجاج تحت لهيب الشمس
الشؤون الإسلامية تقيم صلاة الجمعة في 849 جامعًا ومسجدًا داخل حدود الحرم
الملك سلمان يوجه باستضافة 1300 حاج وحاجة من 100 دولة لأداء مناسك الحج
النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
لعب البحار الذي أُقيل من موقع رئيس على سفينة تايتانيك في اللحظة الأخيرة دورًا كارثيًّا في غرق السفينة الأشهر عالميًّا.
وديفيد بلير كان مسؤولًا عن الحفاظ على مفاتيح خزانة تحتوي على مناظير “عش الغراب”؛ حيث توجد وحدة المراقبة على عمود الصاري، ليتم استبدال بلير، بحارس بحار أعلى شأنًا من قِبل ملاك سفينة تايتانيك، White Star Line، ونسي عن طريق الخطأ تسليم المفاتيح.
ولهذا السبب لم يتمكن زملاؤه من الوصول إلى المنظار الذي يساعد على البحث عن الأخطار البعيدة، بما في ذلك علامات سوء الأحوال الجوية والجبال الجليدية.
وأكد المراقب، فريد فليت، الذي نجا من الكارثة التي قتلت 1522 شخصًا أنه لو كان لديهم مناظير لتمكنوا من رؤية الجبل الجليدي في وقت أقرب.
وردًّا على سؤال أحد أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي، عن المدة التي كان من الممكن فيها رصد الجبل، أجاب فليت: “ما يكفي من الوقت لتجنب وقوع الكارثة”.
وكان بلير في عمر 37 عندما أبحر على متن تايتانيك من بلفاست إلى ساوثامبتون، وكان من المقرر أن يكون الضابط الثاني في الرحلة الأولى إلى ولاية نيويورك الأميركية، يوم 10 أبريل، ولكن قيل له في اللحظة الأخيرة إنه لن يذهب.
واحتفظ بلير بالمفتاح باعتباره تذكارًا وأرسله إلى ابنته نانسي، التي سلمته إلى جمعية البحارة البريطانية والدولية في ثمانينيات القرن العشرين.
كما بيع المفتاح والبطاقة البريدية التي كانت تقدر بنحو 70 ألف جنيه إسترليني، في مزاد عام 2007.