مدينة الحجاج بـ حالة عمار.. خدمات جليلة ومتنوعة لضيوف الرحمن
إجراء الاختبار الأول لمحاكاة الأحمال الكهربائية استعدادًا لموسم الحج
اقتران القمر مع الزهرة غدًا وأفضل وقت لرصد الظاهرة
إحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 240 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة بشاحنات ومركبات
خطيب المسجد الحرام: رجال الأمن والجهات المعنية يواصلون العطاء بإخلاص لخدمة الحجاج تحت لهيب الشمس
الشؤون الإسلامية تقيم صلاة الجمعة في 849 جامعًا ومسجدًا داخل حدود الحرم
الملك سلمان يوجه باستضافة 1300 حاج وحاجة من 100 دولة لأداء مناسك الحج
النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
تدريس الهيب هوب في مدارس المغرب!
أعاد العديد من المواطنين والمواطنات المطالبة بتشديد العقوبة على المتحرش والإسراع في إقرار نظام مكافحة التحرش بعد تداول مقطع يظهر تحرش أحد السائقين بفتاة من ذوي الاحتياجات الخاصة في المدينة المنورة.
وبعد القبض على المتحرش عبر المغردون عن شكرهم للجهات المعنية التي سارعت في الإطاحة به لكنهم أكدوا أن تشديد العقوبات لا بد أن يكون رادعًا لمثل هذه النوعية من البشر.
وتطرق المغردون في اختيار العقوبات التي يجب تطبيقها على المتحرش إلا أنهم اتفقوا على أن ضعف العقوبة يعتبر أحد الأسباب التي تجعل المتحرش يعود لجريمته أكثر من مرة.
وكانت شرطة منطقة المدينة المنورة قد ألقت القبض على سائق سيارة الأجرة المتحرش بفتاة من ذوي الاحتياجات الخاصة، بعد أن تم تداول مقطع يوثق تفاصيل محاولته التحرش بها أثناء توصيلها.
وأوضح المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة المدينة المنورة، الرائد حسين القحطاني، أنه وبالإشارة لمقطع الفيديو المتداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي والمتضمن “سائق من أوبر أو كريم يحاول التحرش والاعتداء على فتاة من ذوي الهمم”، عليه فقد عملت شرطة المنطقة وأجهزتها المختصة على تتبع هذا الحدث ومن قام به، وقد تم التوصل إلى الفاعل (مواطن في العقد الثالث من العمر) يقوم بنقل الركاب بسيارة خاصة، وقد استغل ظروف تلك الفتاة، وبفضل الله تم القبض عليه لتقديمه للعدالة لينال عقوبته.
وأكد القحطاني أن شرطة منطقة المدينة المنورة تؤكد على اهتمامها وعزمها لتتبع كل مخالف بحزم من منطلق مسؤلياتها الأمنية والمجتمعية، وتحذر في الوقت نفسه من تسول له نفسه الإخلال بالأمن وانتهاك حرمات الناس أو الاعتداء عليهم، وتهيب بأولياء الأمور بمراعاة مسؤولياتهم الأسرية تجاه فلذات أكبادهم (كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته).