الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 60 كيلو قات في عسير
الضباب يغطي سماء عرعر ولقطات توثق
الدولار يتراجع إلى أدنى مستوى له في شهرين
طريقة معرفة قيمة الاستحقاق والحد المانع في حساب المواطن
المراعي توصي بتوزيع 1.15 مليار ريال أرباحًا نقدية عن 2025
إيلون ماسك أول شخص في العالم تتجاوز ثروته حاجز 600 مليار دولار
الأسواق تترقب رفع الفائدة في اليابان إلى أعلى مستوى منذ 1995
المرور: الإطارات السليمة تعزز السلامة في الأجواء الماطرة
الزراعة تطرح فرصًا استثمارية جديدة في الشمالية
انخفاض أسعار النفط في التعاملات المبكرة اليوم
وقَّعت المملكة مشروعها الأكبر في زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للولايات المتحدة الأميركية، وهو مشروع الطاقة الشمسية الضخم، والذي يضمن تحول المملكة إلى واحدة من أقوى البلدان المصدرة لهذا النوع من الطاقة النظيفة.
وتناول العديدُ من وسائل الإعلام الدولية والعربية فوائدَ مشروع الطاقة، إلا أن مجلة كونستركشن وييك الإماراتية الناطقة بالإنجليزية، أبرزت بعض الجوانب الفنية الخاصة بالمشروع، وعلى رأسها نظام “M&O” والذي يعد المُدير والمُشغل الفعلي للطاقة المتجددة.
وحال تطبيق النظام المُشغل للطاقة الشمسية سيكون هو الأول من نوعه في العالم، حيث أكد كلارس كلينفيلد، المسؤول التنفيذي لمشروع نيوم، أن “أول نظام إدارة وتشغيل في العالم يعتمد 100٪ على الطاقة المتجددة، تمت مناقشته خلال اجتماع عقد مؤخراً في الولايات المتحدة”.
وقال الرئيس التنفيذي للمشروع الكبير في البحر الأحمر، جون باغانو، إن الاجتماع سيمهد الطريق أمام فريق التطوير للحصول على رؤى من قادة وخبراء الاستدامة الدوليين، كما قال كلينفيلد إن الحضور “استعرضوا خلال الاجتماع عددًا من نقاط النقاش حول الاستدامة وأساليب التصنيع المتقدمة”.
وكانت المملكة قد فجرت مفاجأة من العيار الثقيل بإعلانها عن أكبر مشروع للطاقة الشمسية على مستوى العالم، خلال الأيام القليلة الماضية، وهو الأمر الذي نظرت إليه الأوساط الاقتصادية والسياسية على مستوى العالم، على أنه يساوي أهمية اكتشاف النفط في المملكة منذ عقود طويلة.
مشروع الطاقة الشمسية الذي تم الكشف عنه خلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الجارية في الولايات المتحدة، هو أحد أهم الخطوات التي اتخذتها المملكة في طريق تحقيقها لرؤية 2030 الشاملة لتنويع مسارات الاقتصاد السعودي، لاسيما وأن العائد الاقتصادي الضخم للمشروع يتوزع بين التكلفة وإتاحة فرص أكبر لتصدير كميات ضخمة من النفط.