الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
تتسبب شيرين عبدالوهاب من آنٍ لآخر في مشكلات؛ بسبب تصريحاتها غير المسؤولة بحسب ما يرى البعض، وآخر هذه التصريحات قولها: إن “نهر النيل به بلهارسيا”، وهو ما كاد أن يتسبب في دخولها السجن.
وشيرين عبدالوهاب غفر لها الجمهور العديد من زلات اللسان التي وقعت فيها، ولكن رأى البعض أن الإساءة إلى مصر جعلتها تصل لإصدار حكم عليها بالسجن 6 أشهر وكفالة 5000 جنيه، وتعويض مدني قدره 10 آلاف جنيه.
وطالب الجمهور شيرين عبدالوهاب بأن تهتم بما تقدمه من فن دون أن تدلي بتصريحات مسيئة قد تقودها إلى أزمات كما تفعل الآن.
وكانت شيرين عبدالوهاب بدأت أزماتها مع منتجها الأول نصر محروس حين قررت فسخ عقدها معه والانتقال إلى شركة إنتاج أخرى، فظلت الخلافات بينهما تتصاعد لتمتد لتطال صداقتها بالفنان تامر حسني، حتى قامت الشركة الجديدة بدفع مبلغ فسخ العقد.
وبعدها بدأت شيرين عبدالوهاب عهدًا جديدًا من المشكلات تزامن مع زواجها وتتفاقم مع اقتراب انتهاء عقدها مع شركتها الجديدة لتبدأ في إطلاق تصريحات حول عدم اهتمام الشركة بالفنانين المصريين.
وبعد ذلك تفاجأ جمهور شيرين عبدالوهاب بأزمتها النفسية التي مرت بها جعلتها تنشر فيديو لها وهي تبكي وتقرر اعتزال الفن تمامًا.
وضمن أزمات شيرين عبدالوهاب ما حدث في زفاف عمرو يوسف والفنانة كندة علوش، عندما أخطأت في حق عمرو دياب وقالت عنه تصريحًا مسيئًا لتاريخه الفني.