مشهد مهيب.. بدء أعمال مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة
تدخل طبي بتبوك يعيد البصر لمريض بعد 10 سنوات من الضعف البصري الشديد
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10973.98 نقطة
7 مراحل لصناعة كسوة الكعبة المشرفة بأيادٍ سعودية محترفة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة سلوفينيا بذكرى اليوم الوطني
نظام التأمين الجديد.. أهداف عديدة لإعادة هيكلة القطاع وعقوبات وغرامات مليونية
5 أيام على انتهاء مهلة إيداع القوائم المالية لشركات 31 ديسمبر 2024
ارتفاع درجات الحرارة عن المعدل خلال صيف 2025 بالسعودية
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية، الدكتور خالد الفالح، أن السعودية لديها شركاء دوليون يمكنها العمل معهم حال انسحبت الولايات المتحدة من صفقة محتملة بشأن تكنولوجيا الطاقة النووية؛ بسبب مخاوف بشأن الانتشار النووي.
وأوضح الفالح، خلال لقاء أجراه مع شبكة CNBC الأميركية، أنه “إذا لم تكن الولايات المتحدة معنا، فستفقد الفرصة للتأثير على البرنامج بطريقة إيجابية”.
وجاء حديث الفالح بعد أن اجتمع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ووزير الطاقة ريك بيري ومسؤولين آخرين في الإدارة الأميركية.
و قالت المملكة العربية السعودية: إنها تحتاج إلى الطاقة النووية للابتعاد عن حرق النفط الخام لتوليد الكهرباء وتنويع اقتصادها، وهو ما يعد هدفًا رئيسيًّا للمملكة خلال الفترة الماضية.
ويتواجد الفالح في الولايات المتحدة بالوقت الحالي إلى جانب مسؤولين آخرين خلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لواشنطن وغيرها من المدن الأميركية، لتعزيز العلاقات والبحث عن فرص الاستثمار.
ومن جانبه، أكد وزير الطاقة الأميركي، ريك بيري، أن الولايات المتحدة يجب أن تقود أي مشروعات للطاقة النووية في المملكة، لاسيما وأنها من أهم الدول الحليفة لواشنطن في منطقة الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن هناك منافسة واضحة من جانب كل من روسيا والصين في هذا الصدد.
وقال بيري أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ “أنا واثق للغاية من أن كلًّا من روسيا والصين ليس لديهما متطلبات لمنع انتشار الأسلحة النووية وسيتقدمان بقوة لتولي مهام بناء المفاعلات النووية للمملكة”.
وبحث بيري اتفاق التعاون النووي مع كبار المسؤولين السعوديين خلال لقاء جمعه بهم في لندن خلال وقت سابق من مارس الجاري، وذلك في الوقت الذي يشهد تكثيفًا واضحًا لخطوات الرياض من أجل بناء مفاعلات نووية خلال السنوات القليلة المقبلة.