الوساطة السعودية بين الفرقاء تستند إلى مبادئ راسخة
وظائف شاغرة بـ بنك التصدير والاستيراد
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 17 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة بترورابغ
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بالعلا
وظائف شاغرة بفروع جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة لدى المياه الوطنية
وظائف شاغرة بالشركة السعودية للموانئ
والد التوأم السيامي الفلبيني: ممتنون جدًا للسعودية على مساعدتنا
شدد وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، المهندس خالد الفالح، على أن تنويع مصادر دخل السعودية من خارج النفط بموجب مستهدفات رؤية 2030 “لا يعني تقليل الاهتمام بالقطاع الأساسي باقتصاد المملكة وهو القطاع البترولي”.
وأضاف الفالح خلال مشاركته في جلسات منتدى الرؤساء التنفيذيين السعودي الأميركي في نيويورك، أن الاستثمارات التي تعتزم السعودية مواصلتها في قطاع النفط والغاز، تأتي “ليس فقط في الإنتاج النفطي، ولكن أيضًا في التقنيات الإنتاجية، وهناك بنود واضحة للتطوير في رؤية السعودية 2030 لهذا القطاع”.
ولفت إلى أن المملكة لديها رؤية واضحة، حول كيفية الإنتاج النفطي للقرن المقبل، موضحًا أن المحور المتعلق بحقبة ما بعد النفط من رؤية 2030 يستند في كثير من جوانبه على تطوير هذا القطاع الأساسي في اقتصاد المملكة، والاستفادة من قوة قطاع البتروكيماويات في تنويع وتطوير مصادر الدخل.
وقال: إن “قطاع الطاقة سيتضاعف في المملكة، وأرامكو ستذهب للعالمية عبر الطرح الأكبر من نوعه لحصة من أسهمها”، مؤكدًا وضوح الرؤية في استثمارات قطاع البترول، وهناك شراكات مهمة في هذا القطاع مع شركات أميركية تضطلع بها بالوقت الحالي كل من شركات سابك وأرامكو وصدارة وداو كيميكال، وهم يعطون مثالًا واضحًا للعالم على نجاح الشراكة في تطوير هذا القطاع، وجعله في صدارة تنويع مصادر الدخل المالي للمملكة.