كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
رحبت المملكة العربية السعودية بلجنة التحقيق الدولية المستقلة المعنية بسورية، وجهودها في إعداد التقرير المتضمن توثيق الانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني على الأراضي السورية من قبل النظام السوري والميليشيات المتعاونة معه، مؤكدة دعمها الكامل لأعمال اللجنة وجهودها.
جاء ذلك في كلمة المملكة أمام مجلس حقوق الإنسان خلال الحوار التفاعلي مع لجنة التحقيق في سوريا، ألقاها سفير المملكة في الأمم المتحدة في جنيف الدكتور عبدالعزيز الواصل.
وأكد السفير الواصل أن تقرير اللجنة يفيد أن المدنيين في سوريا ليسوا فقط ضحايا غير مقصودين للعنف، بل كثيرًا ما يستهدفون عمدًا بوسائل وأساليب حربية غير مشروعة، مشيرًا إلى أن كثرة الهجمات المتكررة على البنى التحتية والمرافق الحيوية واستخدام الحصار من قبل نظام بشار، ومنع المعونات الإنسانية من الوصول إلى المحتاجين فاقم من الأزمة الإنسانية وراح ضحيتها العديد من المدنيين الأبرياء.
وأضاف أن الأزمة السورية تدخل منحنى خطيرًا غير مسبوق، بالرغم من النداءات العاجلة التي يطلقها المجتمع الدولي والقرارات الأممية الأخيرة التي تطالب بالهدنة وإيصال المساعدات الإنسانية، إلا أن النظام السوري وحلفاءه ما زال مستمرًّا في العمليات العسكرية، خاصة في الغوطة الشرقية المحاصرة، مطالبًا الأطراف كافة بالالتزام الفوري بتطبيق قرار مجلس الأمن رقم 2401، والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية لمحتاجيها.
وجدد سفير المملكة في الأمم المتحدة، الدكتور عبدالعزيز الواصل، موقف المملكة الثابت المتماشي مع الجهود الدولية الرامية إلى حل الأزمة السورية سياسيًّا وفق مبادئ إعلان (جنيف 1) وقرار مجلس الأمن الدولي 2254، بما يحقق تطلعات الشعب السوري الشقيق لبناء مستقبل جديد لهذا البلد، مع التأكيد على المحافظة على مؤسسات الدولة ووحدة الأراضي السورية.