بربع مليون ريال.. بيع صقرين من منغوليا لأول مرة بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي
هل تؤثر وثيقة العمل الحر على معاش التأمينات؟
الدوري الإنجليزي.. هزيمة جديدة لليفربول وفقدان الصدارة
المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا
ألمانيا تستعين بالجيش لمراقبة الطائرات المسيرة
وادي رزان.. جوهرة طبيعية تتربع على عرش السياحة في جازان
ترامب لـ نتنياهو: لا بديل عن اتفاق السلام
مجمع الملك سلمان للغة العربية ونادي الصقور يُطلقان معجم مصطلحات الصقور
رصد تضاريس القمر في الليلة الدولية بـ سماء رفحاء
وزير الأوقاف السوري يزور مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
تفقد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر أمير منطقة مكة المكرمة بالنيابة اليوم , مشروع تأهيل بئر زمزم بالمسجد الحرام، الذي بلغت نسبة الإنجاز فيه 90%، وينتهي العمل فيه بنهاية رجب المقبل بحسب تأكيدات العاملين في المشروع لسموه .
وقدم الأمير عبدالله بن بندر شكره لوزارة المالية وللرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي والقطاعات الأمنية بالمسجد الحرام وجميع الأجهزة المشاركة والعاملين في المشروع على ما يقومون به من جهود في ظل الإمكانات التي توفرها القيادة حفظها الله، لتحقيق الفائدة المرجوة من مثل هذه المشاريع خدمة لقاصدي البيت العتيق.
ووقف أمير مكة بالنيابة ميدانيًا يرافقه الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس ومعالي نائب وزير الحج والعمرة الدكتور عبدالفتاح مشاط وعدد من المسؤولين في وزارة المالية والجهات ذات العلاقة، على أعمال المشروع الذي يسهم في توفير كميات من ماء زمزم لتلبية الطلب المتزايد عليه من الحجاج والمعتمرين، إذ يعمل المشروع على ترقية أنظمة الخزن والضخ والتوزيع الأمثل للماء بشكل يضمن نقاوته وسلامته، ويشمل أيضًا تعقيم المناطق المحيطة بالبئر من بواقي البناء في القبو القديم بالمسجد الحرام.
وبحسب القائمين على المشروع فإن نسبة المشرفين المهندسين السعوديين فيها بلغت 96% ، وأسهم المشروع الذي بلغت ساعات العمل فيه نحو مليون ساعة ، في تدريب 693 طالبًا من 16 جامعة سعودية على أيدي مهنيين معتمدين ومؤهلين في السلامة والصحة المهنية كما تم إصدار 125 تصريح عمل لمشروعي تأهيل بئر زمزم و توسعة المطاف، وبلغ عدد المعدات العاملة في المشروع نحو 41 معدة، وتم تنفيذ أكثر من 1170 نقطة شبكة إطفاء الحريق شملت مبنى التوسعة والساحات ومبنى الخدمات والمطاف، إضافة إلى شبكة من طفايات مكافحة الحريق المحمولة موزعة في جميع المناطق.