كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
روى النقيب في القوات الملكية البرية لافي البلوي، قصة تعرُّضه للإصابة خلال تواجده بالحد الجنوبي للدفاع عن حدود المملكة، وكيف نجا من الموت بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من الشهادة.
وقال النقيب البلوي، خلال لقاء معه ببرنامج “فرسان الحزم” على قناة “الإخبارية”، إن مجموعة من زملائه كانوا في مواجهة مع العدو وتمكنوا من التصدي لهم لكنهم طلبوا دعماً، ليتحرك هو ومجموعته نحوهم واشتبكوا مع العدو ليلاً حتى الفجر.
وأضاف البلوي، الذي يعالَج في أحد مستشفيات مدينة ميونخ بمقاطعة بافاريا في ألمانيا، أنه أصيب بطلقة في وجهه اخترقت أعلى الفك، ثم خرجت من أسفل الفك وأصابت كتفه، مبيناً أنه في تلك اللحظة نطق الشهادتين وكان يشعر بأنه شهيد لا محالة، وأبلغ بأمر إصابته باللاسلكي وسلم القيادةَ لمساعده ثم حمله زملاؤه إلى نقطة الإخلاء.
وأكد أنه يتوق للعودة مجدداً إلى الحد الجنوبي لتقديم الدعم للأبطال هناك الذين لا يحتاجون سوى الدعم، مشيراً إلى أن فترة علاجه ستستمر لمدة عام ونصف تتخللها مجموعة من العمليات أجرى منها واحدة حتى الآن.
وتطرق البلوي خلال حوار دار بينه وبين أخيه حينما تم استدعاؤه للحد الجنوبي، حيث قال إنه اتصل بأخيه وأخبره باستدعائه، فأخبره أن هذا هو الوقت المناسب لترد للدولة جزءاً من جميلها عليك، فهي محتاجة لك في هذا الوقت.