إحباط تهريب 525 كلجم قات في جازان
جامعة الطائف: تحويل الدراسة الحضورية المسائية إلى منصة البلاك بورد
الرياض تستضيف أول مؤتمر للأكاديمية العلمية لأمراض الشعر (SAT) في المنطقة
ولي العهد يهنئ فريدريش ميرتس
انطلاق أعمال الجناح السعودي في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن DEFEA
سفارة السعودية لدى نيوزيلندا: احصلوا على التأشيرة عبر تطبيق NZeTA قبل السفر
طقس مكة المكرمة .. رياح شديدة السرعة حتى المساء
5 تعليمات بشأن قيادة الدراجات الآلية
ارتفاع عدد حالات الإفلاس في غرب أوروبا إلى أعلى مستوياته
بدء عملية فصل التوأم الطفيلي المصري محمد عبدالرحمن جمعة
روى النقيب في القوات الملكية البرية لافي البلوي، قصة تعرُّضه للإصابة خلال تواجده بالحد الجنوبي للدفاع عن حدود المملكة، وكيف نجا من الموت بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من الشهادة.
وقال النقيب البلوي، خلال لقاء معه ببرنامج “فرسان الحزم” على قناة “الإخبارية”، إن مجموعة من زملائه كانوا في مواجهة مع العدو وتمكنوا من التصدي لهم لكنهم طلبوا دعماً، ليتحرك هو ومجموعته نحوهم واشتبكوا مع العدو ليلاً حتى الفجر.
وأضاف البلوي، الذي يعالَج في أحد مستشفيات مدينة ميونخ بمقاطعة بافاريا في ألمانيا، أنه أصيب بطلقة في وجهه اخترقت أعلى الفك، ثم خرجت من أسفل الفك وأصابت كتفه، مبيناً أنه في تلك اللحظة نطق الشهادتين وكان يشعر بأنه شهيد لا محالة، وأبلغ بأمر إصابته باللاسلكي وسلم القيادةَ لمساعده ثم حمله زملاؤه إلى نقطة الإخلاء.
وأكد أنه يتوق للعودة مجدداً إلى الحد الجنوبي لتقديم الدعم للأبطال هناك الذين لا يحتاجون سوى الدعم، مشيراً إلى أن فترة علاجه ستستمر لمدة عام ونصف تتخللها مجموعة من العمليات أجرى منها واحدة حتى الآن.
وتطرق البلوي خلال حوار دار بينه وبين أخيه حينما تم استدعاؤه للحد الجنوبي، حيث قال إنه اتصل بأخيه وأخبره باستدعائه، فأخبره أن هذا هو الوقت المناسب لترد للدولة جزءاً من جميلها عليك، فهي محتاجة لك في هذا الوقت.