ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
قرر حلف الناتو طرد 10 دبلوماسيين روس على خلفية اتهامات لندن لموسكو بالتورط في تسميم الجاسوس سيرغي سكريبال.
وأعلنت أمس 23 دولة، بينها بريطانيا والولايات المتحدة وكندا، و16 دولة من الاتحاد الأوروبي، طرد عدد من الدبلوماسيين الروس من أراضيها.
وأعلنت السلطات الأميركية أنها ستطرد 48 دبلوماسيًا روسيًا و12 موظفًا من البعثة الروسية لدى الأمم المتحدة، فضلاً عن إغلاق القنصلية العامة الروسية في سياتل.
وقبل أيام طردت بريطانيا 23 دبلوماسيًا روسيًا فيما طالبت روسيا بتقديم أدلة على اتهامات لندن لها.
وكانت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، قد علقت على طرد روسيا 23 دبلوماسياً بريطانياً بقولها إنه “لا يغير شيئاً في قضية تسميم العميل المزدوج في مدينة سالزبيري في إنجلترا”.
وصرحت ماي في منتدى الربيع للحزب المحافظ أن روسيا انتهكت القانون الدولي بشكل سافر”، مضيفة أن بريطانيا “ستفكر في الخطوات التالية خلال الأيام المقبلة”.
وأضافت أن رد روسيا لا يغير من حقيقة الأمر شيئاً، فقد جرت محاولة اغتيال شخصين على الأراضي البريطانية، وليس لهذه المحاولة تفسير بديل سوى أن الدولة الروسية مسؤولة.
وتُلقي ماي باللوم على روسيا في الهجوم بغاز أعصاب على الجاسوس المزدوج السابق سيرغي سكريبال وابنته يوليا في مدينة سالزبيري في الرابع من مارس، وهما في حالة حرجة.
وحذَّرت ماي من أن بريطانيا لن تتساهل مطلقاً مع تهديد الحكومة الروسية لحياة المواطنين البريطانيين وغيرهم على الأراضي البريطانية.
وقالت إن بريطانيا ليست على خلاف مع الشعب الروسي.
والمعروف أن سيرغي سكريبال، هو ضابط سابق في الاستخبارات الروسية، وعمل كعميل مزدوج لبريطانيا منذ التسعينيات.
وفي أوائل مارس 2018، كان سكريبال وابنته من المشتبه في إصابتهما بالتسمم، مما أدى إلى إصابتهما بأمراض خطيرة في مستشفى سالزبيري ، حيث أعلن عن وقوع حادث كبير، وفقًا لبيان من شرطة ويلتشير.