استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
سينتقل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان اليوم إلى الساحل الغربي الأميركي حيث سيهبط أولًا في سياتل للقاء عدد من رجال الأعمال ومسؤولي شركات التكنولوجيا.
لقاء بيل غيتس وبيزوس
وسيكون جدول أعمال ولي العهد في سياتل حافلا بالاجتماعات واللقاءات حيث كبرى الشركات الأميركية وسيكون عدد منها على موعد مع زيارة ولي العهد حيث من المقرر أن يلتقي مع العديد من الشخصيات أبرزهم بيل غيتس مؤسس شركة مايكروسوفت، وجيف بيزوس المؤسس، والرئيس، والمدير التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركة أمازون دوت كوم، إضافة إلى مسؤولين تنفيذيين من شركة بوينغ.
حوارات التقنية والاقتصاد المعرفي
ومن المقرر كذلك أن يعقد ولي العهد عددًا من اللقاءات مع كبار التنفيذيين للشركات الكبرى في قطاع التكنولوجيا والاقتصاد المعرفي، والتي تتيح رؤية 2030 مناخات مميزة للتعاون في هذه المجالات.
محطة مثمرة
سياتل والتي تمثل المحطة الرابعة لولي العهد لن تقل أهمية عن المحطات السابقة فهي من أفضل أماكن العمل والدراسة في الولايات المتحدة، تعد مزارا سياحيا لا يغيب عن جدول أي سائح أجنبي.
وتعد سياتل محطة مثمرة نحو جذب الاستثمارات النوعية للمملكة، إذ يفوق عدد الشركات الضخمة في المدينة 500 شركة، منها مايكروسوفت وأمازون وبوينغ وكوستكو وستاربكس وغيرهم العديد من الشركات العملاقة في تكنولوجيا المعلومات والخدمات التقنية الحديثة التي تمثل أحد أهم معالم اقتصاد سياتل.
صفقة بيونغ
ومن المتوقع أن تشهد مدينة سياتل خلال زيارة ولي العهد توقيع مذكرة تفاهم مع شركة بوينغ المتخصصة في صناعة الطائرات لتوفير الدعم والتدريب للأسطول السعودي .
وكان أحمد الخطيب رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات الدفاعية قد أكد في تصريحات سابقة أن السعودية تتباحث مع شركات أميركية كبرى بشأن وجودها في المملكة كجزء من الجهود للوصول بالمكون المحلي لصناعاتها العسكرية إلى 50%بحلول عام 2030.