خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
لا حديث في الشارع الرياضي العالمي إلا عن الإصابة التي تعرض لها النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا المحترف في صفوف باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم.
وبعد أن كانت الآمال معلقة على شفائه من الإصابة التي تعرض لها خلال لقاء مارسليا بالدوري المحلي، تفاجأ الجميع بضرورة خضوع نجم السامبا لعملية جراحية في مشط القدم تسوجب غيابه عن الملاعب لفترة طويلة.
وبخلاف غيابه عن الموقعة المرتقبة لفريق باريس سان جيرمان أمام ريال مدريد الإسباني في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، فإن تيتي المدير الفني للسامبا سيواجه أزمة فعلية في كيفية إعداد لاعبي منتخب بلاده لبطولة كأس العالم التي ستقام العام الجاري في روسيا.
وسيخوض المنتخب البرازيلي مباراتين وديتين خلال شهر مارس الجاري وفقًا للأجندة الدولية المعتدة من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أمام روسيا وألمانيا.
وما يقلق الجهاز الفني للمنتخب البرازيلي هو أن علاج نيمار قد يستغرق فترة زمنية طويلة تصل إلى ثلاثة شهور، مما قد يهدد حرمانه من تمثيل راقصي السامبا في المونديال الروسي.
ووقع تيتي في ورطة وحيرة من أمره لأنه أصبح مطالبًا بضرورة البحث عن نجم بديل يستطيع تعويض غياب نيمار، بشرط أن يكون بنفس قدراته وإمكانياته الفنية، لذا فإن المهمة ثقيلة على المدير الفني الذي سيحاول بشتى الطرق تجهيز نجم بديل يكون قادرًا على تعويض غياب نيمار.
ورغم ذلك، فإن هناك العديد من الأسماء المطروحة لتعويض غياب نيمار في مقدمتهم لوكاس مورا، وجابريل خيسوس وربما تكون الفرصة مواتية للاعتماد على فيليبي كوتينيو المحترف في برشلونة بشكل أساسي خلال المباريات القادمة بعد تألقه اللافت للنظر مع الفريق الكتالوني منذ انتقاله لصفوفه في فترة الانتقالات الشتوية في يناير الماضي.