بربع مليون ريال.. بيع صقرين من منغوليا لأول مرة بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي
هل تؤثر وثيقة العمل الحر على معاش التأمينات؟
الدوري الإنجليزي.. هزيمة جديدة لليفربول وفقدان الصدارة
المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا
ألمانيا تستعين بالجيش لمراقبة الطائرات المسيرة
وادي رزان.. جوهرة طبيعية تتربع على عرش السياحة في جازان
ترامب لـ نتنياهو: لا بديل عن اتفاق السلام
مجمع الملك سلمان للغة العربية ونادي الصقور يُطلقان معجم مصطلحات الصقور
رصد تضاريس القمر في الليلة الدولية بـ سماء رفحاء
وزير الأوقاف السوري يزور مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
تباينت ردود أفعال المواطنين بعد قرار قنوات “إم بي سي” بوقف عرض المسلسلات التركية عبر منافذها، إذ اتفق أغلبهم مع قرار القناة، موضحين أنَّ المسلسلات التركية لم تروج إلا للرذيلة والفجور وقلة المروءة، من علاقات خارج إطار الزواج، وخيانة وإنجاب غير شرعي، ورومانسية زائفة، مضيفين أنَّ هذا في حد ذاته جريمة ساهم في نشرها قنواتنا العربية التي دبلجت لهم ونشرت رذيلتهم في المجتمع.
ورأى بعضهم أنَّه لا فائدة من إيقافها في التلفزيون، لأنها لا زالت موجودة بمواقع الإنترنت ويمكن تحميلها في أي وقت، لافتين إلى أنَّه من الأفضل التوعية بأضرارها ومحتواها الكاذب، إلى أن يصل الجمهور إلى قناعة تركها وعدم متابعتها.
بينما أشار آخرون إلى أنَّ هذا القرار يعد عدم احترام للمشاهد في حال وجود الكثير من محبيها ومتابعيها، والذين كانوا في انتظار الحلقات النهائية للمسلسلات التي كانت تعرض وقت اتخاذ القناة للقرار.
وأضاف البعض الآخر أنَّ هذا القرار جاء متأخرًا، ولكن التأخير خير من عدم إيقافها نهائيًا، وأشاد محمد رشيد، مستشار الرئيس الراحل ياسر عرفات، بهذا القرار، مغردًا: “قرار مجموعة MBC إيقاف عرض جميع المسلسلات التركية، خطوة جيدة حتى إن كانت متأخرة جدًّا.
وكانت تقارير إعلامية أكدت، أمس، أنَّ شبكة قنوات إم بي سي قررت وقف عرض المسلسلات التركية التي تُعرض على شاشتها، واستبدالها من خلال مسلسلات أخرى.
ووفقًا لهذه التقارير، فقد أوقفت قناة إم بي سي جميع الإعلانات والبروموهات الخاصة بالمسلسلات التركية التي تم عرضها خلال الأيام الماضية، بحسب القرار الذي لم تتضح أسبابه بعدُ.