فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات المنح الداخلية لغير السعوديين
المدني: احذروا ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
باكستان تعلن إغلاق حدودها مع إيران
كشف موقع المونيتور الأميركي عن أسباب حالة الخوف الواضحة في تصريحات مسؤولي إيران خلال الأيام القليلة الماضية، لاسيما بعد بروز ترشيح مايك بومبيو رئيس الاستخبارات المركزية الأميركية CIA لشغل منصب وزير الخارجية بدل من ريكس تيلرسون، الذي انتهت ولايته بشكل فعلي.
وقال الموقع الأميركي: إن حالة الغضب التي سيطرت على تصريحات الإيرانيين خلال الأيام الماضية، كانت بعد اقتراب بومبيو من الحصول على منصب وزير الخارجية، وهو الأمر الذي يعني بشكل قاطع أنه لا فرصة لبقاء الاتفاق النووي الإيراني الذي تم توقيعه على 2015 على قيد الحياة.
وأشار الموقع الأميركي المعنيّ بشؤون الشرق الأوسط، إلى أنه في الغالب لم يتوقع مسؤولو إيران أن يكون ترشيح بومبيو هو الأقرب، غير أنه بعد إعلان الترشيحات وحديث العديد من التقارير العالمية عن رئيس الاستخبارات المركزية، تأكدت طهران من أن حديث ترامب عن انسحاب الولايات المتحدة الأميركية من الاتفاق النووي لم يكن مجرد تهديد.
وأوضح الموقع أن الرئيس الأميركي بدأ الإعداد فعليًا للانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران، وهو ما اتضح من خلال حديثه أثناء لقائه بولي العهد الأمير محمد بن سلمان في البيت الأبيض، الثلاثاء، والذي شهد أيضًا تهديداً جديداً لإيران خلال الشهر المقبل.
وعن مخاوف طهران من بومبيو، قال الموقع المعنيّ بشؤون الشرق الأوسط: إن أكثر ما يُقلق إيران من بومبيو هو خلفيته الاستخباراتية، والتي تؤهله ليكون أكثر إلمامًا بتصرفات إيران ونشاطاتها المختلفة في منطقة الشرق الأوسط بشكل رئيسي، ولذلك فإن السعي الدائم نحو التشكيك في مدى قدرة هذا التغيير الذي حلَّ بالإدارة الأميركية في اتخاذ قرار صريح بالانسحاب، كان التكتيك الذي اتبعه مسؤولو طهران لمقاومة هذا الأمر.