التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
تنتظر جماهير نادي النصر بفارغ الصبر عودة الأمجاد والبطولات والألقاب الغائبة عن قلعة العالمي منذ فترة طويلة، رغم تعاقب العديد من المدربين الأجانب على تدريب الفريق الكروي دون تقديم أي شيء يصب في مصلحة الفريق.
وبعد التعاقد مع دانيال كارينيو، سادت حالة من التفاؤل بين الجماهير حول إمكانية عودة البطولات للفريق الكروي في الموسم الجديد 2018- 2019.
وبرهنت الجماهير صحة موقفها بالإنجاز الذي حققه كارينيو خلال ولايته الأولى للنصر في عام 2014 عندما قاده لتحقيق أكثر من بطولة في موسم واحد هما كأس ولي العهد، والدوري السعودي.
وخسر النصر 31 مباراة ما بين بطولات محلية وخارجية منذ رحيل كارينيو في عام 2014، كما غاب الاستقرار عن النادي الذي تعاقد مسؤولوه مع ما يقرب من ثمانية مدربين في محاولة لتصحيح الأوضاع.
ولم تتغير الظروف واستمر مسلسل إهدار النقاط وضياع البطولات والألقاب واحدة تلو الأخرى.
وافتتح كارينيو مبارياته مع النصر، أمام الوحدة في مباراة جمعت بينهما في 29 سبتمبر 2012، وحقق خلالها الفوز بنتيجة (3- 1)، ضمن مواجهات الجولة الثامنة من عمر بطولة الدوري.
أما آخر مباراة، فكانت في ديربي الرياض أمام الشباب، الذي انتهى بالتعادل بهدف لكل فريق، في 28 مارس 2014.
وخلال فترة الولاية الأولى لكارينيو مع النصر فقد حقق 31 انتصارًا و12 تعادلًا وثلاث هزائم، وتمكن الفريق وقتها من إحراز 92 هدفًا، فيما استقبلت مرمى فريقه 32 هدفًا.
ولم يتبقَّ سوى أن يبرهن كارينيو على صحة تلك الأرقام، ويقود العالمي لتحقيق الانتصارات في المباريات التي سيخوضها الفريق الكروي في الموسم الكروي الجديد.