الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
أدانت وزارة الخارجية الألمانية استهداف العاصمة الرياض ومدن أخرى في جنوب المملكة بصواريخ باليستية من قبل المليشيا الحوثية.
وقالت الخارجية الألمانية في بيان اليوم، إنه لا يمكن تبرير استهداف المملكة بالصواريخ، مع العلم أنها أدت إلى مقتل شخص وإصابة آخرين بجراح.
وطالبت برلين بوقف استهداف المملكة بالصواريخ، التي تعمل على تصعيد الصراع في المنطقة، وتعيق مساعي مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن.
وكان التحالف العربي قد أعلن أمس أن قوات الدفاع الجوي رصدت عملية إطلاق 7 صواريخ باليستية من داخل الأراضي اليمنية باتجاه المملكة، ونجحت في اعتراضها.
وقال المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العربي، العقيد طيار تركي المالكي إن “ثلاثة من الصواريخ التي تم اعتراضها كانت باتجاه مدينة الرياض، وواحدًا باتجاه خميس مشيط، وواحدًا باتجاه نجران، واثنين باتجاه جازان، وتم إطلاقها بطريقة عشوائية وعبثية لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان”.
وأكد المتحدث أن قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي تمكنت من اعتراض جميع الصواريخ وتدميرها، مضيفًا أن اعتراض الصواريخ أدى إلى تناثر الشظايا على بعض الأحياء السكنية نتج عنها بحسب المعلومات الأولية استشهاد مقيم من الجالية المصرية وأضرار مادية.
ووصف المالكي هذا العمل بالعدائي والعشوائي من قبل الجماعة الحوثية المدعومة من إيران مجددًا اتهامه لطهران بالتورط في دعم الجماعة الحوثية المسلّحة بقدرات نوعية.
وأوضح المتحدث باسم التحالف العربي أن ذلك “تحد واضح وصريح وخرق للقرار الأممي (2216)، والقرار (2231) بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي”، مشيرًا إلى أن “إطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفة للقانون الدولي الإنساني”، مؤكدًا أن “ما تقوم به الميليشيا الحوثية يعد تطورًا خطيرًا”.