قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
تربعت الولايات المتحدة الأميركية على عرش صدارة الدول المصدرة للأسلحة في العالم خلال الفترة الماضية، وذلك بعد أن نجحت في امتلاك أكثر من ثلث صادرات الدول حول العالم من الأسلحة على مدار الفترة الماضية.
ووفقاً لما جاء في صحيفة الجارديان البريطانية، فإن تقرير من معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، أكد اليوم الاثنين، أن عملية تصدير الأسلحة زادت في الفترة من 2013 وحتى 2017 بنسبة تصل إلى 10%، وذلك مقارنة بالسنوات الخمس التي سبقتها.
وأشار التقرير الصادر عن المعهد السويدي، إلى أن الولايات المتحدة استطاعت أن تحافظ على مكانتها كأكبر مصدر للأسلحة والمعدات الدفاعية على مستوى العالم، بعد أن ارتفعت مبيعاتها في السنوات الخمس المذكورة بنسبة تصل إلى 25%، كما أنها استطاعت توصيل صادراتها العسكرية إلى 98 دولة حول العالم، وهو ما يمثل أكثر من ثلث الصادرات العالمية من الأسلحة.
وحلَت روسيا في المركز الثاني ضمن أكبر المصدرين للأسلحة في العالم، وشهدت انخفاضاً بنسبة 7.1٪ في حجم صادراتها الإجمالي من الأسلحة، حيث كانت الصادرات الأميركية أعلى بنسبة 58٪ من صادرات روسيا.
وكانت فرنسا وألمانيا والصين من بين أكبر خمسة مصدرين للأسلحة في العالم، فيما جاءت بريطانيا كسادس أكبر مصدر للأسلحة، وهو ما يشير إلى هبوط واضح في مستوى الصناعات العسكرية للندن خلال السنوات القليلة الماضية.
وقال الدكتور أودي فلورانت، مدير برنامج الإنفاق العسكري والأمني في سيبري: “استناداً إلى صفقات وقّعت خلال إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، وصلت شحنات الأسلحة الأميركية في الفترة 2013 – 2017 إلى أعلى مستوى لها منذ أواخر التسعينيات”، مشيرًا إلى أن هذه الصفقات والعقود الرئيسية التي وقعت في عام 2017 ستضمن بقاء الولايات المتحدة الأميركية كأكبر مصدر للأسلحة في السنوات القادمة.
وشكلت منطقة الشرق الأوسط نسبة 32٪ من الواردات العالمية من الأسلحة، كما أنها تضاعفت واردات بين عامي 2013 و2017، وكانت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا المورد الرئيسي للأسلحة إلى المنطقة.