زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
أكدت الأمين العام والرئيسة التنفيذية لغرفة التجارة العربية البريطانية الدكتورة أفنان الشعيبي أهمية الزيارة التي قام بها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إلى بريطانيا في دفع مسيرة التعاون بين البلدين إلى مستويات أرحب، لاسيما في المجال الاقتصادي والاستثماري.
وقالت في تصريح صحافي بهذه المناسبة: لقد كانت لقاءات ولي العهد مع القيادة السياسية البريطانية تهدف في المقام الأول إلى تعزيز العلاقة الوطيدة بين المملكتين بما يدعم التبادل والتعاون المشترك في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والمعرفية؛ تعزيزًا لعمق التفاهم المشترك بين البلدين الصديقين، مبينةً أن رؤية المملكة 2030 حظيت باهتمام بالغ من المسؤولين البريطانيين خاصة الذين يرغبون في الاستثمار بالمملكة.
وأضافت أن رؤية المملكة 2030 تتبنى الانفتاح على الاقتصادات المتقدمة لإحداث تغيير جذري للاقتصاد السعودي، وإعادة هيكلة قطاعاته وتنويع مصادره وتوجهاته، حتى تصل السعودية إلى مرحلة تقليل الاعتماد على النفط كمصدر أساسي للدخل الوطني، وهو ما اتضح من خلال توقيع مذكرات تفاهم مع عدد من الكيانات الاقتصادية البريطانية المتخصصة في الصناعات غير النفطية خلال زيارة ولي العهد.
وأوضحت أنها لمست رغبة متبادلة من قطاعي الأعمال في البلدين نحو تعزيز وتطوير هذه العلاقات وتنميتها بصورة مستمرة في مختلف الجوانب بما فيها الجوانب الاقتصادية والمعرفية والثقافية، فضلًا عن العمل على زيادة الفرص الاستثمارية وتشجيعها وتطوير حجم التعاون القائم بينهما.
وأشارت الدكتورة أفنان الشعيبي إلى دور غرفة التجارة العربية البريطانية في لندن الرامي إلى بذل كل الجهود الممكنة لتذليل العقبات وتسهيلها لضمان تبادل تجاري ناجح بين البلدين، وأن تحقيق رؤية المملكة 2030 يُعَدّ من صميم مهام وأعمال الغرفة.